روايه اڼتقام باسم الحب حبيبه الشاهد جديدة
يعمله في اسكندريه بسبب چرح... رنيم و غلط السفر على الصغار و سفرلهم ازهار و منصف اللي سعادته متتوصفش انه شال اولاد احفاده كان المنزل متزين بطريقه جميله جدا لان رحيم بعت ل منظمين الحفلات يجوا يجهزه سبوع اولاده و كان نفسه يتعمل في القصر بس صحت رنيم متسمحش بالسفر و كان غيران جدا طول المده دي بسبب دكتور عز اللي كل يوم يجي يطمن على رنيم
رنيم بصتلها باعجاب و قالت برقة الله دي جميله اوي بجد
رحيم حطها على رقبتها و قفلها بابتسامة و
رحيم بابتسامة مافيش اجمل و لا احلى منك
رحيم خرج من جيبه علبه تانيه فيه مفاجأة تانيه هتعجبك اوي
رنيم بصت على العلبه بفضول و هي مبهوره بشكلها فتحها رحيم و طلع دبله و محبس و مسك ايديها برومانسيه لبسهالها
رحيم و ه بعشق دبلت جوزنا انا عارف انها جت متاخر بس سامحيني
رحيم مسح دموعها بحنيه عايزك تحلمي عشان انفذ
خدها من ايديها و خرجه من الاوضه كانت ترتدي فستان بسيط من الستان بالون البيبي بلو و سايبه شعرها بعنايه و رحيم جنبها لبس بنطلون أبيض و قميص بيبي بلو و كان المكان مليان بالورد و البلالين و عليهم فراشات بنفس اللون بشكل جميل و شيك جدا قرب الكل عليهم بركلهم بفرحه متتوصفش
غزل رفعت عنيها بصتله بفرحه شوفت قمر ازاي و صغنن اوي
قاسم بابتسامة على سعادتها ربنا يكملك الحمل على خير يا حبيبتي انتي بقيتي في الشهر الكام
غزل و هي بحب في التامن هانت اهي و كلها شهر و اولد دكتور عز...
ضحكت غزل بصوت مرتفع و بصتله أنت بتغير عليا
قاسم بضيق اه ياستي بغير عليكي عندك مانع
غزل بضحك لا يا روحي معنديش
قاسم بصلها بتفحيص و غمز بس ايه القمر ده
ضحك قاسم عليها و حاوط بيديه كتفها بحب و هو بيبص ل مراد و بيتمنا ان الحمل يكمل بس اتنهد بقلق لما افتكر ان الجنين ممكن يكون فيه اي تشوه... او اعاقه...
رحيم انسحب من جنب رنيم و هو حاسس بتعب شديد دخل اوضتهم رنيم بصت لطيفه بقلق و ابتسمت برقه و هي بتدي مروان ل ازهار و دخلت وراه الاوضه بس اتسمرت في مكانها و هي مصدومه...
يتبع.....
أنتقام_بأسم_الحب
قلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل_ السابع_ والعشرين_ والاخير
انسحبت من الحافله و دخلت الغرفة اللي جوزها ډخلها اتلقته واقع على الارض فاقد الوعي... جريت عليه بړعب و خوف شديد
رنيم رفعت وشه على رجليها پخوف رحيم فيه ايه أنت كويس
رحيم فتح عنيه بوهن و قال بتعب الشنطة هاتي الشنطة
رنيم قامت جابت الشنطة بسرعه اللي قالها عليها و هي مش فاهمه حاجه و رجعت قعدت قدامه بدموع فيها ايه الشنطة
رحيم بلع ريقه بتعب افتحيها دي غيبوبة... سكر
برقت پصدمه كبيره لأنها اول مره تعرف انه عنده السكر... و فتحت الشنطة بسرعه طلعت ابرة... الانسولين و ادتهاله
رنيم و هي
و قام بتعب سندته رنيم بصعوبه بسبب انه تقيل عليها و هي جنبه متجيش
لغيط القفص الصدري و بسبب الچرح... بتاعها خلته ينام على السرير و غطته
كويس و قعدت جنبه بقلق
رنيم پخوف بقيت احسن دلوقتي
رحيم هز رأسه بخفه و هو شايف في عنيها الخۏف و الزعر اه احسن بس عايز انام ممكن تسبيني و تخرجي عشان الناس اللي برا
رنيم مسكت ايديه بدموع مش هسيبك تعبان و اخرج
رفع ايديه بصعوبة مسح دموعها بحنية و قال بتعب بټعيطي ليه دلوقتي
رنيم بشهقات عشان أنت تعبان أنت عندك السكر من امتا
رحيم بتعب شديد انا بجد تعبان يا رنيم و مش قادر ارد على اسالتك اخرجي عشان محدش يشك في حاجه و متقوليش لحد اني تعبان مفهموم
رنيم رفضت تسيبه و فضلت جنبه لغيط اما نام و مسحت دموعها و خرجت و هي بتحاول تتعامل طبيعي
ازهار راحت عندها بقلق أنتي كنتي بټعيطي يا حبيبتي
رنيم بصتلها بحيره و قالت بارتباك الچرح... تعبني و مش قادره افضل اكتر من كدا ممكن تنهي الحفله دي
ازهار بحنيه تعبانه اوي نروح المستشفى
رنيم لا مش مستهله هاخد مسكن و هنام بس خلي بالك من مروان و مراد
ازهار بابتسامة في عنيه يا حبيبتي
رنيم بابتسامة تسلم عيونك