الخميس 12 ديسمبر 2024

روايه اڼتقام باسم الحب حبيبه الشاهد جديدة

انت في الصفحة 27 من 57 صفحات

موقع أيام نيوز


كانت بتحب و انت استغليت دا ما انت قولت تتسلى... ما لو أنت كنت عايز تتجوزها بجد كنت اتجوزتها في العلني قدام الكل زي اخوك 
رحيم قام من مكانه پغضب چحيمي لا أنا مش زي اخويا... اخويا بدل ما يروح يجيب حقنا اتجوزها قدام الكل و وقف قدامنا علشان يحميها بس انا لا زي اللي حصل زمان أنا عدته و بنفس الطريقه 

ازهار مسكته من كتفه و هزته پعنف و هي بتصرخ في وشه فوق بقا فوق لنفسك أنت بټنتقم لمين و من مين هي لو كانت محترمه مكنتش عملت كدا 
رحيم بصلها في عنيها پغضب عارم و هي لو كانت محترمه كانت قبلت ترخص... من نفسها و هي عارفه ان مفيش حد بيتجوز عرفي غير عشان مزاجه و بس
قطع كلامه قلم قوي نزل على وشه من أزهار بصتله پصدمه شديده و حطت ايديها على بؤها بدموع و هي بتهز رأسها برفض بصلها رحيم بجمود و خرج من الغرفة بسرعه 
_ أستغفر الله العلي العظيم واتوب إليه .
رجع قاسم من الشغل متأخر طلع غرفتهم على طول لان كل اللي في البيت نايم لاقها قاعده على الكنبة فرده رجليها قدمها على التراببزه قدام الشاشه مركزه مع الفيلم لابسه بيجامة هوت شورت أسود و بادي بنفس اللوان حمالاتها رفيعه و شعرها الطويل مفرود على ضهرها حاطة ميكب جرئ راسمه عنيها ب الايلاينر و أحمر أبتسمت اوا ما سمعت صوت الباب اتفتح دخل قاسم رما المفاتيح بأهمال و هو بيحاول يتجاهلها على الترابيزه قدامها و دخل غرفة الملابس 
غزل
بصت لطيفه برفع حاجب و أبتسامه بخبيث ماله دا 
رجعت بصت على الشاشه بتركيز و هي بتتجاهله ببرود شديد خرج بعد دقايق بالبنطال فقط قعد جنبها و هو يتظاهر بالبرود

غزل برقه هقوم احضرلك العشاء 
قاسم هو بيتلاشه النظر ليها لا كلت في الشغل 
غزل بحزن شديد بجد أنا كنت مستنياك تيجي علشان نتعشاء مع بعض 
اكملت و هي بتشاور على صنية الطعام الصغيره اللي على السرير حتا انا مجهزه الأكل و جيباه هنا
قاسم بص لجمالها و رقتها بحب خلاص متزعليش هأكل معاكي مع اني جعان نوم
شالت الصنيه و هي بتقرب عليه و مع كل حركة بيرن خلخلها اللي خله كل خليه في قاسم تنده بأسمها حطتها قدامه و هي بصه ل الاعجاب الشديد اللي في عنيه بنتصار 
حاول قاسم التحكم في نفسه و عدم النظر ليها و هو بيتهرب منها في الأكل انتهت من تناول طعامها و بعدين راحت على السرير و نمت عليه بدلع قاسم قفل الشاشه و راح على السرير نام جنبها و 
غزل بارتباك و توتر قاسم لو سمحت ابعد 
قاسم و هو بيستنشق رائحة شعرها بهيام مش هبعد و بعد كدا مفيش نوم غير في ك حتا لو كنا متخاصمين 
غزل بحزن شديد لا يا قاسم أنت زعلتني منك اوي مديت ايدك عليا قدام اهلك كلهم
قام اتعدل على السرير و بصلها في عنيها كانت ايدي تتقطع.... قبل ما امدها عليكي 
غزل بلهفه بعد الشړ عليك يا حبيبي 
قاسم بابتسامة عيدي كدا قولتي ايه حبيبك
غزل رفعت سبابتها في وشه بزعل ابعد عني و متكلمنيش خالص أنا لسه زعلانه منك بجد
قاسم و هو تايه في جمال عنيها اتكلم بحب يا خبر زعلانه مني اوي كدا لا انا كدا لازم اصالحك 
.. قاسم تبعده و هي بتحاول متتأثرش من قربه لو سمحت و ابعد متشيلنيش ذنب اني منعاك عن حقوقك 
قاسم ميل و بعدين نام جنبها و هوبحب وانا محترم طلبك و متفهمه و مش هغصبك على حاجه و لا هجبرك خدي راحتك انا مش مستعجل على حاجه تصبحي على خير 
غزل بتنهيده وأنت من اهل الخير 
_ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين .
رنيم صحيت من نومها لقت نفسها نايمه مكانها على الأرض مسكت تلفونها لاقيت عشر مكالمات من رحيم و تلفونها رن رديت عليه
رحيم بحد أنتي فين انا برن عليكي من بدري مبترديش ليه 
رنيم اتكلمت بصوت منخفض متعب في البيت كنت نايمه و عامله الموبايل صامت 
رحيم ساعه و هكون تحت البيت انزليلي عايزك ضروري 
رنيم بتنهيد ماما صاحيه اول ما هتنام هنزلك 
رحيم مستناش يسمع منها الرد و قفل التلفون رنيم مكنتش قادره تقوم من مكانها لان حرارتها كانت عاليه سندت على الحائط لغيط اما قامت وقفت دخلت الحمام حطيت دماغها تحت المايه علشان تنزل من حرارتها و تفوق و غيرت ملابس ازهار اللي لسه عليها و نزلت من العماره بعد ما اتاكدت ان هاجر نايمه لاقتو مستنيها بالعربية بعيد عن العماره بحاجه بسيطه ركبت بصمت 
رحيم اتحرك بالعربية ببرود عرفت مكان دكتوره و خدت معاها المعاد دا 
رنيم سندت رأسها على الكرسي و هي حاسه بدوخه شديدة بصلها رحيم ل معالم وشها المتعبه بجمود و رجع بص ل الطريق 
في
 

26  27  28 

انت في الصفحة 27 من 57 صفحات