الأحد 17 نوفمبر 2024

رواية حدائق ابلي.س بقلم منال عباس

انت في الصفحة 43 من 45 صفحات

موقع أيام نيوز

 حسام بتوتر : أنا ..أنا خونتك في ايه تصل الشرطه وتحاوط كل مكان لتسجيل الاعتراف حسين : عرفت انك ما قتلتش احمد زى اتفاقنا ومش بس كدا …عايز تكوش على الدهب ومعاك كل الادله …عايز تخرج زى الشعرة من العجينه حسام : مين قالك كدا كل دا كدب انا نفذت كل اللى طلبته منى بالحرف الواحد وانا اللى ولعت فى المخزن اللى كان فيه احمد ومراته …. كمان : انا اللى قتلت محمود بعد ما حطيت ليه السم فى الاكل وخليت سلوى تشك ان احمد هو اللى قتل زوجها حسين : طب فين جثه احمد لو انت صادق .. كمان آسيل وعاصم وحازم جالى اتصال أن العربيه متفحمه بس مفيش فيها جثث حسام : انتم اللى عملتوا دا ليه هتحاسبونى انا شوف مين ساعدهم ….. حسين : ما هو انا شوفت وعرفت انك عميل خاين وكاميرات المراقبه جابت اللى كسر زجاج السيارة قبل ما تنفجر والمفاجئه أنه طلع احمد … حسام بتلجلج : أنا مش خاين لوحدى ..شوف ابنك راح اغتصب بنت اختى … حسين : صحيح الكلام دا يا يوسف يوسف : أنا بس ..كنت لطمه والده على وجهه حسين : دلوقتى انت عارف كل اسرارنا وعارف تجارة الدهب والمخدرات …لو اللى فى الصندوق ما قولتش مع مين هق*تلك بايديا البلط*جى : يا باشا احنا ملناش ذنب 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 

حسين : أمام الجميع دقيقه لو ما اعترفتوش حالا يبقي هخلص عليكم .. سجلت الشرطه كل الاعترافات وامر الضابط العساكر بالهجوم كانت الشرطه تحتجز كل من فارس وحسين بالخارج أمسكت الشرطه بجميع الموجودين وصل عاصم والشرطه تضع بيديهم الكلبشات اقترب عاصم من عمه عاصم : الحمد لله يا عمى انك بخير فى نفس اللحظه يخرج يوسف مسدسه ليطلق النار طلقات متفرقه لتصيب سهر فى قلبها لت*م*وت فى الحال اما عاصم …تصيبه الطلقه فى كتفه …. يتم القبض على الجميع بتهم متعدده السرقه والتهريب وتجارة المخدرات والقتل … والاغتصاب والقتل ل يوسف اما سهر فقد أخذت جزاءها يتم نقل عاصم إلى المستشفى ومعه عمه وحسين وفارس…. حيث يتم معالجته … يتصل احمد. على ابنته ويخبرها ما حدث تستقل آسيل سيارة هى واخيها وتذهب إلى المستشفى.. وما أن رأت زوجها تجرى عليه وتحتضنه بشده وهى تبكى عاصم : أهدى حبيبتى…انا بخير ويهمس فى أذنها على الأقل هترتاحى منى اليومين دووول اصل انا مشتاق ليكى اوووى تخبطه فى كتفه وتضحك وتهمس هى الأخرى قليل الادب 

42  43  44 

انت في الصفحة 43 من 45 صفحات