السبت 16 نوفمبر 2024

رواية حدائق ابلي.س بقلم منال عباس

انت في الصفحة 32 من 45 صفحات

موقع أيام نيوز

 سهر : اتصرف …انا عايزة عاصم يكون ليا بأى طريقه ….وهتنازل ليك على الصفقه الأخيرة بس اتصرف يوسف : طب سيبنى افكر واكلمك سهر : تمام وتركته وغادر تجلس يوسف يفكر وشيطانه مسيطر عليه ثم ابتسم وقال البيزنس اللى ورثته عن والدى هى اللى هتكون سبب نهايتك يا عاصم …اتصل على أحد الأشخاص يوسف : الشحنه هتوصل امتى الشخص : هتوصل كمان شهر وهنحطها فى الخزنه زى كل مرة …المهم اول ما آسيل تستلم حاجتها من البنك شوف هتقدر تاخد الحاجه ازاى …. يوسف : اطمن وقتها آسيل هتكون مراتى …واغلق الهاتف يوسف فى نفسه : انتى كنز وانتى مش عارفه يا آسيل …بس الحقيقه البت سما عجبتنى وواحشتنى شكلى هاخدكم انتم الاتنين وابتسم بشر …عند فار سيأخذ والدته ويذهب إلى منزل سما والد سما ووالدته يرحبون بهم فارس : انا جاى النهارده يا عمى علشان اطلب ايد الآنسه سما …والد سما : انت معروف طبعا يا ابنى ونسب يشرفنى بس لازم اخد رأي سما وطلب من الخادم أن ينادى علي سما للحضور كانت سمى ترتدى دريس من اللون الزهرى وحجاب ابيض كانت جميله ذهبت إليهم والقت السلام وجلست بجانب والدتها والدها : ايه رأيك يا سما ..دكتور فارس طالب ايديك سما بخجل : اللى تشوفه يا بابا والدها : يبقي على خيرة الله نقرا الفاتحه …فى فرحه والزغاريد تملأ المكان يتم قراءة الفاتحه فارس : أن شاء الله من بكرة ننزل نشترى الشقه والد سما : شكلك مستعجل اوووى ينظر فارس بحب لسما : اووووى يا عمىي ضحك الجميع على حديثه …عند حازم يذهب حازم إلى حجرة آسيل للاطمئنان عليها

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 

 حازم : مبروك يا آسيل ..اخيرا هبقى خالو آسيل : الله يبارك فيك يا حبيبي حازم : كان نفسي بابا وماما يكونوا معانا وحشونى اوووى يا آسيل ..أخذته آسيل فى حضنها آسيل : ربنا يرحمهمحازم : بس بابا عايش يا آسيل ..انا متأكد من كداآسيل : وانت ايه دليلك حازم : انا لقيت …… يتبع… حازم بتأكيد : بس بابا عايش يا آسيل ..انا متأكد من كدا آسيل : وانت ايه دليلك حازم : انا لقيت ساعه بابا اللى كان لابسها يوم الحادثه موجوده فى اوضتى انا شوفته يا آسيل وناديت عليه ..بس هو سابنى وخرج بسرعه ..قومت وراه لقيت ساعته واقعه على الأرض ..وهو اختفى … آسيل : طيب فين الساعه دى حازم : مش معايا هنا …هى فى اوضتى فى الفيلا بتاعتنا. ظنت آسيل أن اخاها ممكن. أن يؤلف تلك الروايه حتى يعودا إلى فيلاتهم … ولكن هناك شئ بداخلها يصدق حديثه آسيل : خلاص يا حازم …فترة صغيرة ونحاول نسافر ونشوف الموضوع دا … عند ام حسين تنادى عليها الدادة حنان حنان :انا شيفاكى ست طيبه وبتحبي الست آسيل هى وحازم بيه ام حسين : اه طبعا دول ولاد الغالى ربنا يرحمه احمد باشا كان مغرقنى بخيره انا واولادى حنان : ربنا يرحمه طب استاذنك اسافر يومين علشان اولادى ..ومش هوصيكى عليهم وخصوصا ست آسيل علشان حملها 

31  32  33 

انت في الصفحة 32 من 45 صفحات