الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

رواية حدائق ابلي.س بقلم منال عباس

انت في الصفحة 3 من 45 صفحات

موقع أيام نيوز
 

بدون تفكير كسر الباب ودخل وجدها بالملابس الداخلية. .وتقف فى ركن وتصرخ بشده وتنظر بعينيها تجاه شئ …نظر عاصم إلى ذلك الشئ وجده صرصور عاصم بضحكه : يا شيخه بقي انتى خايفه من دا ..اومال لما تشوفى جحيمى هتعملى ايه وفجأة وقعت مغشيا عليها من شده الخوف.. عاصم : يوووه ..هو أنا كل شويه أشيلك وحملها إلى حجرة النوم ووضعها في السرير وهم أن يخرج لإحضار الماء لافاقتها ..ولكنه عاد بنظره متسمرا إلى تلك الفتاة.. فجسدها الممشوق الع*اري وكأنها دعوة منها إليه ..وقف بجانبها كالمشلول وبدأت رغبته فيها تزيد ..جلس بجانبها ينظر إليها عن قرب بالفعل هى جميله ..وضع يده على جسدها الناعم يتحسسه وفجأة عاد لرشده …عاصم : فوق يا عاصم ..انت ناوى على الانتقام بس مش بالطريقه دى …وخرج وأحضر كيس الملابس وساعدها فى ارتدائها ثم أحضر الماء ورش على وجهها حتى فاقتوما أن فتحت عينيها حتى احتضنتهأسيل ببكاء : ارجوك انا مش عارفه انت مين وانا هنا ليه!! …بس انا خايفه اوووى وبدأ جسدها يتشنج من شده الخوف..ارجوك عايزة امشي من هنا… عاصم وهو يحاول أن يهدأ من ثورة جسده لقربها إليه : طيب خلاص أهدى هنمشي من هنا أجهزى وكملى ملابسك وتركها وخرج خارج الغرفه وقف عاصم يحدث نفسه : وبعدين معاك يا عاصم هو دا الانت.قام .!!..بتنفذ ليها طلباتها ..اه البت حلوة حبتين بس فى بينكم ثأر ..خرجت له بتلك الملابس وكانت عبارة عن دريس ازرق اللون ..ورفعت شعرها الطويل لأعلى فكانت جميله جدا بدون اى ميك آبنظر إليها عاصم بإعجاب عاصم : امسحى الزفت اللى انتى حطاه داأسيل : زفت ايه …انا مش حاطه حاجه عاصم : بتكذبي عليا يا روح أمك ..وأخرج منديل واقترب من شفتيها الورديتين الممتلئتين ليسمحهم بشده ولكنه اكتشف انهم بلونها الطبيعى …لم يتحمل القرب أكثر من ذلك لينهال على شفتيها بقب.له طويله …..كانت أسيل تحاول التخلص منه وتدفعه عنها ..ولكنه اقوى منها بمراحل.. حاولت كثيرا ولكنه لم يتركها ..حتى شعر بدماء شفتيها فى شفتيه ..ابتعد عنها وتحدث بهدوء وكأن لم يحدث شيء يلا بينا وحسك عينيك تفتحى بؤك …امسكها من يدها بقوة ونزل بها إلى سيارته وذهب بها الى الفيلا ..الحرس وهم يتهامسون لبعضهم البعض مين المزة دى …ذوق عاصم بيه اتحسن …رمقهم بنظراته الحادة فنظروا الى الاسفل خوفا من بطشه ..دخل بها الى الفيلا ..حيث كانت تجلس والدتهسلوى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

  

سلوى باستغراب : مين البت اللى معاك دى يا عاصم عاصم : بعدين اقولكو جذبها معه إلى الأعلى فى حجرته أسيل : انت جايبنى هنا ليه …انت مين وعايز ايه منى …عاصم : انا مين هتعرفي كمان شويه …عايز منك ..فأنا عايز كتير اووووى …اسيبك تجهزى نفسك يا عروسه أسيل وهى تفرك بيديها : عروسه دى مين …تقصدنى انا عاصم : هو فى حد غيرك …هبعتلك الحريم يجهزوك ..انتى دخلتى دماغى ….ومفيش ست تدخل دماغى غير لما تكون ليا …انت فاهمه ؟؟وتركها وغادر دون أى رد منها أسيل وهى تحاول أن تجد مهرب من هذا المكان ..وجدت الباب مغلق من الخارج أسيل ببكاء : يااارب انا بس عملت ايه ..ومين الناس دووول وظلت تبكى نزل عاصم إلى والدته سلوى : ماقولتليش مين البت دى يا عاصم عاصم : دى أسيل سلوى : أسيل مين ؟؟ عاصم : أسيل احمد الدمنهوري سلوى وهى تخبط على صدرها : يا مص.يبتى جايب بنت عدونا فى بيتنا ليه يا ابن بطنى …دا اللى وصيتك عليه … وانا اللى فكرتها بنت شمال زى اللى بتروح ليهم ..اتاريها أو*س*خ منهم عاصم : مفيش داعى من الكلام دا دى هتكون مراتى …سلوى : دا على جثتى …ازاى لحقت بنت جميله تضحك عليك زى ما ضحكت على عمك …عاصم : اطمنى …دا جزء من حقنا …كل حاجه يملكها عمى تبقي ملكنا حتى ولاده. سلوى : ناوى على ايه فهمنى عاصم : ماتستعجليش الأحداث …وابعتى الحريم ليها فوق يجهزوها سلوى : عقبال ما نجهزها للكفن…خرج عاصم لينادى على أحد الحرس 

انت في الصفحة 3 من 45 صفحات