الخميس 21 نوفمبر 2024

هل تعرف كيف تخرج الــدجــاجــة مــن الــزجــاجــة دون يخترق الزجاجة ولا انهاء حياة الدجاجة ؟؟؟؟!!!!

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

هذه قصة يرويها أحد المعلمين الأفاضل والذي كان يتصف بالذكاء والحكمة وسرعة البديهة، وكان هذا المعلم مدرسًا للغة العربية
في إحدى السنوات، كان يلقي الدرس على طلبة الفصل أمام اثنين من رجال التوجيه لدى الوزارة الذين حضروا لتقييمه.
وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة، وأثناء إلقاء الدرس، قاطع أحد الطلاب الأستاذ قائلًا:"يا أستاذ.. ( اللغة العربية ) صعبة جدًا !".
وما كاد هذا الطالب أن يتم حديثه حتى تكلم كل الطلاب بنفس الكلام وأصبحوا كأنهم حزب معارضة !!، فهذا يتكلم هناك وهذا يص@رخ وهذا يحاول إضاعة الوقت وهكذا..!

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سكت المعلم قليلًا ثم قال:حسنًا لا درس اليوم، وسأستبدل الدرس بلعبة !! فرح الطلبة وتجهم الموجهان.
رسم هذا المعلم على السبورة زجاجة ذات عنق ضيق، ورسم بداخلها دجاجة ثم قال:.. 

سوف نحكي لكم القصة بالتفصيل
 تعود هذه القصة التي أتذكرها إلى فترة عملي كمعلم للغة العربية، وأنا معروف بحكمتي وذكائي وقدرتي على التفكير السريع.

كانت إحدى تلك الأيام التي لا تُنسى في مدرستنا، حيث جاء اثنين من مفتشي الوزارة لمراقبة طريقتي في التدريس وتقييمها. كانت تلك الفترة الزمنية قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة، والجميع كان متوترًا ومشغولًا بالتحضير.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وبينما كنت ألقي الدرس، وجه أحد الطلاب لي سؤالًا بشكل مباشر وغير متوقع، قائلًا: "يا أستاذ، اللغة العربية صعبة جدًا!". كلماته كانت واضحة ومباشرة، وقد أثا@رت الكثير من الجدل في الفصل.

ومع ذلك، لم يكن هذا كل شيء. بمجرد أن أنهى الطالب تلك العبارة، بدأت صدى تلك الكلمات تملأ الفصل. في غضون ثوانٍ، انضم الجميع إلى النقاش، مؤكدين أن اللغة العربية هي فعلًا تحدي كبير.

وهكذا، بدأت القصة، واجهتنا مفاجئة وسط الفصل، وكان علينا الرد بحكمة وذكاء لتوجيه النقاش نحو الاتجاه الصحيح.

تحولت الصفوف المعتادة من الدرس التعليمي إلى ساحة معركة حيث كان الطلاب يتحدثون ويصر@خون ويتجادلون بصوت عال، كأنهم حزب معارضة، مبدين اعتراضهم على صعوبة اللغة العربية. الفوضى أخذت في الازدياد والوقت بدأ يضيع.

ومع ذلك، بدلًا من أن يفقد المعلم السيطرة، اختار أن يمد الجسر بينه وبين الطلاب. توقف قليلًا، أمعن في النظر، ثم بدل الدرس اليومي بلعبة غير متوقعة. الطلاب فرحوا بالتغيير، بينما تجهم الأشخاص الذين جاءوا من الوزارة لتقييم الدرس.

رسم المعلم على السبورة زجاجة ذات عنق ضيق، وداخلها كانت دجاجة صغيرة. ثم طرح تحديًا على الطلاب: "من يستطيع أن يخرج هذه الدجاجة من الزجاجة؟"، ولكن هناك شرطين: "لا يمكنكم كsر الزجاجة، ولا يمكنكم قtل الدجاجة!"

انت في الصفحة 1 من صفحتين