السبت 09 نوفمبر 2024

صدفة كشفت سر من أسرار بئر زمزم.. تفاصيل كاملة ومثيرة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

“صدفة كشفت سر من أسرار بئر زمزم.. وضعوا البوصلة داخل البئر وحدث أمر عجيب.. وجدوا أشياء مدهشة في قاع البئر عقلك لم يتخيلها.. غواص مصري دخل التاريخ بعد أن اكتشف منبع البئر”.. 

في البداية عليك أن تعلم أن بئر زمزم موجود قبل 2000 سنة قبل الميلاد، مياهه مباركة فيها شفاء من الأمراض، لأنها مفيدة لجهاز المناعة الذى يحارب كل الأمراض، فماء زمزم في عدة أحاديث من سيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم تقول، إن البئر نبع من الأرض ووجد بعد أن نبشه جبريل عليه السلام بجناحه لنبي الله إسماعيل وأمه هاجر عليهما السلام، كان سيدنا إسماعيل عليه السلام وقتها رضيعا يبكي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

حدث هذا عندما أمر الله عز وجل نبيه إبراهيم بترك هاجر وإسماعيل عليهما السلام في صحراء وادى قفر التى لا زرع بها ولا ماء لمشيئته، ولما اشتد العطش والجوع علي سيدنا إسماعيل ضرب سيدنا جبريل الأرض فظهرت الماء وتفجر بئر زمزم، أما هاجر عليها السلام في ذلك الوقت هرولت نحو الماء لتجميعه بالرمال، وكانت تقول وهي تجمع الرمل حول الماء “زم زم زم زم” ومعناها باللغة السيريانية تجميع الماء.

سنة 1978 المملكة العربية السعودية قررت عمل توسعها للحرم المكي، وبالفعل بدأوا الحفر، وفجأة انفجر الماء من تحت الأرض، وقرر المهندس القائم علي أعمال الحفر “يحيي كوشك” وقف الحفر حتى يعرفوا سبب خروج الماء من هذا المكان، لأن الأمر كان محرجا ومقلقا في نفس الوقت للمهندس، الذى خاف أن يذكره التاريخ بالرجل الذي أفسد بئر زمزم.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

اتضح لـ”كوشك” أن هذه ماء زمزم، فاستغل الفرصة لمعرفة مصدر الماء واستعان بالغواصين من ميناء جدة، وأحدهم كان مصريا اسمه محمد يونس والثاني باكستاني، “وكلفهما بالمهمة التاريخية ولكن حصدث ما لا يتخيله عقل، ظاهرة غريبة لاحظها الغواص المصري محمد يونس عندما جهزوا عدتهما ونزلا البئر ومعهما البوصلة التي توجههم ناحية منبع المياه”.

“البئر كانت عمقة وقتها، ونزلوا 19 مترا وعرضه متر ونصصف، الغريب أن البوصلة فقدت اتجاهاتها، حالة غريبة كأنك واقف في قلب مثلث برمودا هنا افتكر الغواصان أن البوصلة تعطلت وقررا استبدالها بأخرى، وعندما نزلا بالبوصلة الجديدة حدث نفس الشىء، نزل الغواصان إلى القاع،

انت في الصفحة 1 من صفحتين