قصه فتاه ملتزمه متوسطه الجمال كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
من الۏاقع: قصه فتاة تقول فيها:
ﺃﻧﺎ ﻓﺘﺎﺓ ﻣﻠﺘﺰﻣﺔ ﻣﺘﻮﺳﻄﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻋﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻣﻀﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻘﺪﻡ ﺃﺣﺪ ﻟﺨﻄﺒﺘﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﺭﻯ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺍﻻﺻﻐﺮ ﻣﻨﻲ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﻭﺗﻨﺠﺐ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺑﻠﻐﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ 34 ﻋﺎﻣﺎ
ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺗﻘﺪﻡ ﻟﺨﻄﺒﺘﻲ ﺷﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭﻛﺎﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻨﻲ ﺑﻌﺎﻣﻴﻦ ﻭﺍﺧﻼﻗﻪ ﻻﻏﺒﺎﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻃﺮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﺣﺴﺴﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﺮﺟﺖ ﻋﻠﻲ
ﻭﺑﺪﺃﻧﺎ ﻧﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻓﺄﻋﻄﻴﺘﻬﺎ ﻟﻪ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻴﻮﻣﻴﻦ ﻭﺟﺪﺕ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﺗﺘﺼﻞ ﺑﻲ ﻭﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺎﺑﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﺳﺮﻉ ﻭﻗﺖ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﻧﻌﻢ
ﻓﻘﺎﻟﺖ : ﺇﺫﺍ ﺃﻧﺘﻲ ﻗﺮﺑﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻙ؟؟؟
ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﻭﺍﻟﺜﻼﺛﻮﻥ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻷﻣﺮ ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻓﺄﻧﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﻌﺪﻳﺘﻲ ﺍﻟﺜﻼﺛﻮﻥ ﻭﻗﺪ ﻗﻠﺖ ﻓﺮﺹ ﺇﻧﺠﺎﺑﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﻯ ﺃﺣﻔﺎﺩﻱ !!!! ..
ﻭﻟﻢ ﺗﻬﺪﺃ ﺇﻻ ﻭﻗﺪ ﻓﺴﺨﺖ ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﺇﺑﻨﻬﺎ
ﻭﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﺳﺘﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻋﺼﻴﺒﺔ !!!
ﻭﻛﺄﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎ ﻭﻭﻗﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻓﺴﺎﻓﺮﺕ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺑﺎﻟﺤﺮﻡ ﺃﺩﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻬﻲﺀ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻱ ﺭﺷﺪﺍ
ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺟﺪﺕ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻘﺮﺃ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺑﺼﻮﺕ ﺟﻤﻴﻞ ﻭﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﺗﺮﺩﺩ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ( ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﻈﻴﻤﺎ ) ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﺗﺴﻴﻞ ﺭﻏﻤﺎ ﻋﻨﻲ ﺑﻐﺰﺍﺭﺓ ,
ﻓﺠﺬﺑﺘﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺿﻤﺘﻨﻲ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺗﺮﺩﺩ ﻋﻠﻲ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ( ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺮﺿﻰ )
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺄﻧﻲ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺃﺳﻤﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻓﻬﺪﺋﺖ ﻧﻔﺴﻲ
ﻭﺍﻧﺘﻬﺖ ﻣﺮﺍﺳﻢ ﺍﻟﻌﻤﺮﺓ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺍﻟﻰ ﺑﻠﺪﻱ ﻭﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻷﺟﺪ ﺻﺪﻳﻘﺘﻲ ﻭﺯﻭﺟﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﺎﻟﺔ ﺍﻹﻧﺘﻈﺎﺭ ﻛﺎﻧﺎ ﻳﻨﺘﻈﺮﺍﻥ ﺻﺪﻳﻖ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻭﻟﻢ ﺗﻤﺾ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺇﻻ ﻭﺟﺎﺀ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻓﺴﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺛﻢ ﻏﺎﺩﺭﺕ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺑﺼﺤﺒﺔ ﻭﺍﻟﺪﻱ