الأربعاء 27 نوفمبر 2024

جر.ي..مة عشق بقلم مريم نصار

انت في الصفحة 11 من 52 صفحات

موقع أيام نيوز


رنا:- يعني هتيجي انتي وجاسر بكره لوحدكم
هنا:- طبعا مش هتكلم ولاهقول حاجه لعاصم
رنا:- وأهم حاجه تجيبى الكام بتاعتك وتصوري الحفله كلها
هنا:- اتفقنا تشربي حاجه انا عطشانه
رنا:- قومي هاتيلنا اتنين حاجه ساقعه

هنا قامت
ورنا طلعت تليفونها واتصلت طارق الو
رنا:- ايوه يا طارق
طارق:- ايوه يا جميل عملتى ايه
رنا:- تمام كله تمام

طارق:- يعني هتقوله يجي
رنا:-انا قولتلها اللي انت طلبته مني بس ليه انت مش عايز تعرف عاصم وفي نفس الوقت متأكد انه هايجي
طارق:- مش عارف بس آدم اللي عايز كده
—————

يتبع….

الصبح طلع وآدم فتح عينيه وكان شعر مريم مفرود
علي كتفه وراسها على صدره وهو مش عايز يتحرك
علشان ماتصحاش وعايزها تفضل في حضنه اكتر
وقت ممكن مسك ايد مريم وشبكها في ايده وباسها

ورجعها تاني ومريم بدات تفوق وفتحت عينيها
وآدم غمض عينيه بسرعه علشان مريم ما تتكسفش منه
مريم رفعت راسها وبصت على آدم وحمدت ربنا انه لسه نايم وكانت بتتأمل تفاصيل وشه عن قرب
مريم نفسها تعمل حاجه بس خايفه لا يصحى ولكن قلبها أمرها بده مريم حطت ايديها على خده ونزلتها
برقه على دقنه ومكتفتش بكده
مريم في اللحظه دي عقلها مغيب تماما ونزلت على خده وباسته بوسه خفيفه
وقالت بصوت مهموس تعرف ان شكلك وسيم جدا ودقنك الخفيفه دي بحبها قوي واتنهدت وباست دقنه
وبدات تقوم بالراحه علشان ما يحسش بيها وانها كانت في حضنه

وقامت ودخلت الحمام وآدم فتح عينيه وقلبه كان بيرقص من الفرحه وحط ايده مكان لمستها وبوستها
مريم خرجت من الحمام ورايحه تحضر الفطار وقبل ما تتحرك آدم قرب منها وباس جبينها وهي حبت كدا جدا وقالها تجهز علشان هيوصلها بالعربيه عند اختها وفعلا جهزت الفطار وفطرو وكانت هي كمان جاهزه وخلصت كل حاجه وخلاص نزلوا من البيت ووصلوا تحت العماره

لطفي: يا اهلا يا اهلا اخيرا يا آدم ياينى خليت الشمس تطلع كان يقصد بخروج مريم العروسه من البيت
آدم صباح الخير يا عم لطفي
لطفي: صباح الفل
آدم: مريم عم لطفي اللي شهد على جوازنا
مريم صباح الخير يا عم لطفي
وطبعا انتو عارفين البنت لما بتنطق اسم لطفي بيكون عامل ازاي
. ايوه زي ما ناطقتيه دلوقتي
المهم آدم شاط من طريقة نطقها للاسم
لطفي: صباح الورد والفل على عيونك يا بنتي
والف مبروك العماره كلها نورت من ساعه ما دخلتيها
مريم: شكرا ده من ذوقك يا عم لوتفي
آدم: في سره لوتفي
طيب يا عم لطفي عايز حاجه
لطفي: لا يابني ربنا ينور طريقك
مريم: انا تشرفت جدا بحضرتك ياعم لوتفي

لطفي: الشرف ليا يا بنتي
آدم: خلاص هيفقد السيطره مش يلا بقى ولا ايه
واخدها من ايديها قبل ما تتكلم وفتحلها باب

العربيه بعصبيه وركبت وهي مش عارفه قلب ليه مره واحده كده
آدم: رزع باب العربيه وركب وهو كمان وساق
بسرعه وكان متغاظ جدا بعد شويه وهما في الطريق
مريم: هو انت متعود تسوق بسرعه كده على طول
آدم: ركن العربيه على جمب ووقف وبصلها وساكت
مريم: في حاجه بتبصلي كده ليه
آدم: قولي لطفي كده
مريم: نعمم
آدم: قوووولي لطفي
مريم: ليه يعني انا مش فاهمه حاجه
آدم: صك على اسنانه قولي يا مريم زي ما بقولك وخلاص قولي لطفي
مريم: لوتفي
آدم: خبط ايده على دريكسيون العربيه
مريم: خير في ايه انا مش قادره افهم مالك متعصب كده ليه
آدم: مريم اسمه لطفي مش لوووتفي وبيقلدها
الراجل اسمه لطفي وبعد كده تخشني صوتك فاهمه ويكون احسن لو منطقتيش اسمه مره تانيه
مريم: فهمت انه غيران عليها وهي حبت ده جدا وقالت بس فرصه وجاتلى ادايقه.

كده تمام حاضر اهو هخشن صوتى لوووتفي.. لوووتفي حلو كده
آدم: داس بنزين وطار وهي خافت ومسكت دراعه وهو قلبه بيدق وحط ايده على يديها وربت على ايديها وساق بهدوء وقالها انا اسف انا بس متنرفز شويه
وشالت ايديها وهو ساق وهي بصت من الشباك ومبسوطه ووصلها البيت عند اختها وسلم عليهم وراح على شغله متغاظ ومتضايق ان مريم مش هتكون في حضنه انهردا
رنا وهنا خارجين من المحاضره وبيتمشوا في الجامعه
هنا: ايه ده يا رنا مش ده الرائد طارق اللي جاي علينا ده
رنا: بفرحه فين اه هو فعلا
هنا: انا خايفه ليكون الرائد آدم اللي باعته علشاني
رنا: لا ما تخافيش
هنا: ماشي يالهوي ده بيقرب علينا
طارق: صباح الخير يا بنات
هنا ورنا: صباح الخير
رنا: بحب ازيك يا طارق
طارق عينيه بتطلع قلوب وبعدها افتكر انه زعلان منها علشان دايقته بالفستان
طارق: احمم كويس

هنا: ازيك يا استاذ طارق
طارق: الحمد لله يا قمر انتي عامله اااااه
لسه بيتكلم ورنا داست على رجله ااااه!
رنا: يا خبر سوري سوري غصب عني وبصتله بشرز كنت هاكسرلك رجلك
وطارق فهم انها بتهدده
طارق: احمم لا لا ولا سوري ولا حاجه انا كويس
هنا: حضرتك كويس اجيبلك كرسي
طارق بص ل رنا وخاف يرد ولكن مجبر لا شكرا انا جاي كنت عاوز الانسه رنا في حاجه مهمه
هنا: ارتاحت انه مش جاي علشانها وفرحت طيب انا هاسيبكو مع بعض وبصت ل رنا وقالتلها خلي الكام دي معاكى هاروح الحمام ولما تخلصي اتصلي عليا
رنا ماشي يا قلبي
هنا: عن اذنكم
طارق: وهنا ماشيه بص عليها وقال ل رنا رقيقه قوي هنا دي
رنا: والله فعلا رقيقه وجميله وممكن تروح وراها
طارق: انتي ليكي عين تتكلمي بعد اللي انتي قولتيه امبارح واتمشو شويه في الجامعه واتكلموا مع بعض حوالي نص ساعه واتصالحوا وضحكوا مع بعض
طارق تعرفي انك وحشتيني

رنا: وبعدين يا طارق احنا اعترفنا لبعض بمشاعرنا وقولتلك انت هتقولي بحبك ووحشتيني مش هتلاقي مني رد
طارق: وانا مش عايز منك رد انا عايزك بس تعرفي انك جوه قلبي وبموت فيكي
رنا: وشها أحمر وقالت طيب اسكت بقى
طارق: مش عايز يحرجها اكتر من كده طيب انا هاقوم اروح على الشغل
وقام ورنا قامت ولكن كانت حاطه الكام على رجليها ووقع منها على الارض يا نهار اسود
طارق اهدى يا رنا ما فيش حاجه
رنا اهدي ازاي هنا لو شافت الكام مكسور كده هتزعل
طارق: يا ستي ما تكسرش ده شرخ بسيط بصي انا معايا امير في العربيه تعالى هلزق الحته دي وهتبقى تمام وراحو عند العربيه وفتح الباب وجاب الامير ومش عايز يتفتح
رنا: ايه مابتفتحش ليه
طارق: شكل الغطا متبهدل امير ولازق فيه عايز موس او قطر افتحه
رنا: انا معايه قطر حمايه ثواني
وطلعته من الشنطه امسك الكام دي وهات الامير
ورنا بتقطع في الغطا
طارق هاتي انا هاعمله بسرعه
رنا لا لا استني بس انا قربت اخلص اهو ورنا بتقطع بالقطر جامد ايديها فلتت غصب عنها والغطا طار والامير جه على وش طارق قورب عينيه وقفل رموش عينه الشمال. ااااااه
شركه الصاوي
——————
بقلم Mariem Nasar

عاصم: صباح الخير يا جاسر
جاسر: صباح الخير تعالي يا عاصم وباركلي
عاصم: مبروك بس على ايه جاسر انا كنت داخل في مناقصه ورسيت عليا النهارده انا مبسوط اني هاكبر الشركه واكمل حلم بابا الله يرحمه
عاصم: بغل متداري الف الف مبروك يابن عمي
تستاهل كل خير وراح حضنه وبعدها ضحكه شريره كل ده هيبقي ملكي يابن عمي
جاسر: ما تزعلش يا عاصم ماكنش في وقت انى اشرحلك انا قولت اخد بنصيحتك واحاول اقف ع رجليه واعتمد على نفسي
عاصم: ازعل ليه وهو انا اكره اشوفك رجل اعمال قد الدنيا
جاسر: حبيبي يا عاصم انا عايز اخلص اي اجتماعات عندي النهارده علشان امشي بدري
عاصم: ليه خير


جاسر اصل معزوم على حفله بكره انا وهنا وعايز اشتري بدله
عاصم حفله ايه ممكن اعرف
في القسم
————-
حد بينادي
يا امييين امين انت زفت يا امييين
امين: ايه يا جدع انت بتنادي عليا وبتقولي زفت ما تحترم نفسك ميييييين حضره الرائد طارق
طارق: انا احترم نفسي يا حيوان انت
امين: بخوف اسف والله يا باشا انت حاطط ايدك على وشك وانا ما خدتش بالي انا اسف حقك عليا
طارق الرائد آدم جوه
امين: ايوه يا باشا جوه في مكتبه
طارق: حاطط ايده الشمال على خده وعينه الشمال ومغمض عينيه. طيب امسك ايدي ووصلنى عند مكتبه
امين: حاضر اتفضل معايا بس عدم لا مؤاخده كده يعني في السؤال انت مغمض عينيك الاتنين ليه عايز تروح لادم بيه وانت مغمض هو عاملك مفاجاه ولا حاجه
طارق: بغيظ اه جايبلي دبدوب امشي وانت ساكت
آدم قاعد مخنوق في مكتبه وبيكلم نفسه لووتفي لوووتفي ما تقول لطفي.
وهنا الباب خبط
آدم: ادخل امين تمام يا فندم
ودخل وماسك طارق وقعدو على الكنبه وآدم قام بسرعه وامين خرج وقفل الباب عليهم
ايه في ايه مالك يا طارق اللي عامل فيك كده
طارق: اااااه انا اتعميت يا آدم خلاص مش هاشوف تاني
آدم: اهدي بس وقولي في ايه
طارق:حكاله على اللي حصل اااااه عينى بتحرقنى
منك لله يا رنا من يوم ما تعرفت عليكي وحبيتك
وانا صحتي في النازل خلاص ما بقتش نافع
قوم يا ادم امشيلي في اجراءات المعاش المبكر
آدم: كان مخنوق بس لما سمع طارق ضحك انت ياض مرزق كده ليه ونادي على
آدم نده ع آمين
امين تمام يا فندم
ادم: هات كوبايه ميه سخنه وكيس قطن

امين تمام يا فندم
سلامتك يا طارق باشا
طارق امشي من وشي
آدم: انا هاعملك كمادات ميه سخنه دلوقتي وهتتحسن بس تعالى نام على الكنبه
طارق نام على الكنبه وآدم قاعد على ركبه قصاد منه عند راسه وامين جاب الطلبات وخرج
طارق بالراحه يا ادم الله يخليك!
آدم: اجمد ياض وريني بس عينك كده رموشك كلها هتتشال هههههه
طارق: الله يطمنك
آدم: اسكت شويه طارق نايم على الكنبه وآدم قاعد على ركبه ووطي على وشه علشان يشوف عينيه وكان وشه قريب اووي من عينيه والمنظر من الضهر مش لطيف
وفجاه الباب بيتفتح في الوقت ده وكان بيتر علشان ياخد آدم على النادي
بيتر: حط ايده على صدره والله كنت حاسس اني علاقتكو مشبوها اااه انا مصدوم
آدم: قام وقف ولسه هيتكلم
طارق: ابوس ايدك يا بيتر استر عليا آدم هو اللي غواني
آدم: بص لطارق بدهشه
طارق: حط القطن على عينيه ارجوك يا بيتر
ماتفضحنيش انا ضعفت في لحظة شيطان وآدم غواني وطارق بيقفل جاكيت البدله
بيتر: ما تخافش يا طارق انا مش هاسيبك وحقك لازم يرجع
وبص لأادم اه ياريمبو يا معفن هو الجواز فتح نفسك على كله
وانت ايه القطن اللي على عينيك ده
طارق: آدم كان بيعذبني واقوله حرام عليك يا آدم
ارحم ضعفي واخر حاجه حط الامير في عيني واهو جايب ميه مغليه شوفت وعايز يحطها على عيني شوفت جبروت كده ونزل راسه في الارض
بيتر: لسه هيتكلم
آدم: باااااااس جرى ايه يلا انت وهو هتشقطونى لبعض
بيتر غمز لطارق وضحك وطارق ضحك وآدم شافهم
راح ماسك طارق من ياقه قميصه وبيتر من ياقة قميصه
وقالهم اطلعوا بره وماشي بيهم لعند الباب وقال
طارق افتح الباب ده
طارق: بغلاسه مش شايف
آدم لبيتر: بيتر فتح الباب ده
بيتر: ببرود مد نص دراعه وقال مش طايل
آدم: انت يازفت ياامين افتح الباب ده
وكان آدم ماسكهم من ياقة القمصان بتاعتهم وواقف ورا الباب مباشره امين بيفتح الباب آدم اتخبط في جبهته من الباب
طارق وبيتر ضحكوا جامد على منظر آدم
وأمين: كان هيتشل في مكانه ياسنه سوخه انا والله اسف والله ماعرفش انك ورا الباب سامحني يا باشا والله ما قصدي
طارق روح انت يا امين والتلاته بصولبعض وقعدوا يضحكوا
وبعد فتره عالجو عين طارق وخارجين رايحين النادي وآدم طلب من طارق يساعده في حاجه عن طريق رنا
فيلا مصطفى عزيز

———————-
شيرين: يعني انتي مبسوطه يا مريم
مريم: الحمد لله يا ابله آدم انسان كويس
شيرين: ربنا يسعدك يا رب المهم تعالى نطلع اوضتنا وهاكلمك في شويه نصايح كده
مريم نصايح ايه يا ابله
شيرين: هاقولك على واجبات الزوجه تجاه زوجها وواجبات الزوج تجاه زوجته يلا تعالى وطلعوا الاتنين
وهما طالعين قابلت محمد نازل على السلم اللي اول ما شاف مريم اترمي في حضنها من غير ما يتكلم
شيرين: اهو بقى على الحاله دي من ساعه ما اتجوزتي
مريم تفهمت قلق محمد وخوفو عليها ووشوشته ف ودنه وهو في حضنها على فكره انا مبسوطه جدا وسعيده وكمان ادم طلع شخص مختلف جدا
محمد اتنهد وافتكر انى مريم كالعاده بتضحي
علشان اللي حواليها يبقوا مبسوطين
محمد انت جيتي امتى انا واشرف كنا هنجي نجيبك بالعربيه
مريم يووووه انا هنا من الصبح والعصر خلاص هياذن
شيرين: محمد روح دروسك علشان مريم ترتاح
شويه
محمد حاضر ولما ارجع عايز اتكلم معاكي
مريم وانا هستناك وباست محمد وخرج على الدروس
شيرين ومريم طلعو فوق في اوضه شيرين يتكلموا
الليل جه وكل واحد في بيته رنا اطمنت على طارق وصالحته
وكانت ف نفس الوقت زعلانه لانها كسرت الكام بتاع هنا وحكت لاخوها اشرف ع الل حصل
وادم اتصل على مريم اكتر من مره يطمن عليها
ومحمد اتكلم مع مريم والكل كان فرحان ان مريم موجوده معاهم
وعاصم بيخطط هيعمل ايه ولازم يكبر ولازم يعمل كل حاجه بسرعه
واشرف سرحان في هنا وقال يمكن دي فرصه مناسبه
وملك وابوها بيدوروا على اخوها
شقة آدم
————

آدم دخل البيت واخد شاور وقاعد على السرير بيفكر في مريم ومش طايق بعدها عنه
وقام خرج من الاوضه مخنوق وقعد في البلكونه على الارض
مكان ما كانت قاعده جمبه وفتح الفون وبعتلها رساله على الواتس وقالها
نمتي
كانت قافله الواتس وساب الفون جمبه وسرحان في اللقطات الحلوه اللي بينه وبين مريم وسمع صوت الرساله المنتظره
لا لسه
آدم: بتعملي ايه
مريم: قاعده في اوضتي
آدم: مش قاعده معاهم ليه
مريم: كل واحد في اوضه علشان يناموا بدري علشان يستعدوا لحفلة بكره وانت بتعمل ايه
آدم صورلها نفسه وهو قاعد في البلكون
مريم ابتسمت وقالتله طب يلا قوم ادخل جوه علشان الجو برد
ادم: خايفه عليا
مريم: …….
آدم بصراحه مش عارف انام حتى وانتي مش في البيت بافكر اروح انام في القسم
مريم: لا لا ما تروحش القسم انت توضا وصلي كده وحاول تنام
آدم: صليت ومش عارف انام يا مريم وانتي مش جمبي
وسكتو بعدها
آدم: باقولك ايه
مريم: نعم
آدم: عايز اشوفك
مريم: لا ما ينفعش تيجي دلوقتي
آدم: اشوفك على الكام يامريم واتصل عليها مكالمه فيديو وهي فتحت عليه
وكانت محرجه جدا وكانت لابسه بيجامه حمرا مع بياض بشرتها ولون عينيها زادت من جمالها وآدم حس براحه اول ما شافها وشاور لها بايده
وهي شاورت بكسوف واتكلموا يهزروا وكان
بيحاول يضحكها وحس ان مريم بقت بترتاح في الكلام معاه ومره واحده طقت في دماغه فكره
آدم: مريم
مريم:نعم
آدم انا هاقفل دلوقت وشايف نظره زعل في عيون مريم وتأمل اللي جاي هيكون احلى
مريم ماشي تصبح على خير وقفلت على طول
وهو اتاكد انها زعلت لانها عايزاه معاها اكتر من كده

10  11  12 

انت في الصفحة 11 من 52 صفحات