قصة ساره ريكتور اغنى فتاه صغيرة فى العالم
انت في الصفحة 1 من صفحتين
تم استعباد عائلة سارة ريكتور من قبل قبيلة من هذه القبائل الخمس وبعد انتهاء الحړب الأهلية الأمريكية وإلغاء العبودية وتحرير عائلة سارة
اعتبرت الحكومة الأمريكية العبيد السود الذين تملكتهم تلك القبائل مواطنين من القبائل نفسها التي تم استعبادهم فيها. وهكذا أصبحت عائلة سارة ريكتور بنظر الحكومة الأمريكية سوداء وأفرادا من الهنود الحمر.
في أمريكا للسود لم يكن انتهى بعد.
طمعا في أراضي تلك القبائل وضعت الحكومة الأمريكية قانون دوز عام 1887 وبموجبه أجبرت القبائل التي تعيش على أراض خصبة وصالحة للزراعة على مغادرة أراضيهم وموطنهم الأصلي ونقل الملكية إلى المستوطنين البيض.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فاضطر أفراد القبيلة إلى البدء من جديد في أرض غير أرضهم. وراح ضحېة عمليات الترحيل تلك الآلاف من النساء والأطفال وكبار السن الذين لم يتحملوا مشاق السفر والظروف الجوية القاسېة في سبيل أن يصلوا إلى مناطقهم الجديدة التي كانت غالبا أراضي جرداء وصخرية لا تصلح للزراعة وهذا كان جزءا بسيطا فقط من المشكلة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي الأرض الجديدة التي انتقلت إليها قبيلة سارة ريكتور وغيرها من القبائل قام المسؤولون الحكوميون بتقسيم تلك الأرض إلى حصص فردية لكل فرد من أفراد القبيلة لكن في النهاية وزعوا كثيرا من تلك الحصص على المستوطنين البيض من خلال ما اعتبروه أراضي قبلية فائضة وتم تجريد ما يقرب من 90 مليون فدان من الأرض من القبائل ومنحها للسكان البيض.
تلك الأرض صخرية وغير صالحة إلى حد كبير للزراعة. ومع هذا
طلبت الحكومة الأمريكية من أفراد تلك القبائل ومن ضمنهم سارة ريكتور وعائلتها دفع ضرائب سنوية.
أصبحت ريكتور وعائلتها مثقلين بدفع ضرائب الأرض على الممتلكات للحكومة الأمريكية وفي عام 1911 قامت الأسرة بتأجير الأرض لشركة ستاندرد أويل النفطية حتى يتمكنوا من الاحتفاظ بأرضهم ودفع الضرائب للحكومة في الوقت نفسه.