رواية الساحرة بقلم ميرفت السيد
اللهم لك الحمد
اتبادلنا الارقام وبعتتلي بياناته عالواتس وطلعت رايحة نفس القرية لأن عندها شغل دعاية وكدة هناك
قالتلي: انا معرفش ارتحت لك ازاي كدة وقولتلك اسرار وانا معرفكيش
ابتسمت: يمكن ربنا بعتني ليكي
سيبتها ورجعت لأمنية الي كانت الفضول هايم-وتها
شوية ووصلنا القرية كان الليل حل فارس كان في استقبالنا وكان مجهزلنا شاليه عالبحر مباشرة وطلبلنا اكل
سابنا ومشي كان الاكل وصل كنا جعانين فعلا اكلنا ووقفت اتأمل البحر وجماله باقول لامنية:شكلها قرية جميلة ومريحة جدا
لقيتها في سابع نومة
سمعت صوت بنت بتستغيث قومت اشوف في ايه اتاري الصوت في دماغي
يادي اليوم
حاولت انام واتغاضى ابدا
قومت وقولت اتمشى عالبحر يمكن افكاري تهدا
غمضت عنيا استنشق الهوا شوفت بنت بتغت-صب
يلهوووي
النرادي ركزت بكل مافيا من قوةعشان اعرف التفاصيل
كتفوها وبيغت-صبوها ركزت فيالساعة لقيت البنت وصلت معاه الساعة ١٠ وركزت تاني في رقم الشاليه بتاع الشاب
لحد ماعرفته بصت على شاليه بتاعي دة الشاليه الي هاتغ-تصب فيه بعدي بعشرين نمرة
الساعة دلوقتي ٩ و٥٠ دقيقة فاضل ١٠ دقايق
اعمل ايه اتصلت بفارس وطلبت منه يجيلي فورا وبجيب الأمن اتخض قولتله مفيش وقت اقسرلك
قالي عرفتي ازاي
قولتله فاعل خير بلغني بسرعة الحق مفيش وقت
الساعة بقت ١٠ و٥
طلعوا يجروا عالشاليه وانا وراهم لقو البنت
يتبع…
رواية الساحرة الحلقة السادسة
فارس والأمن اقتحموا الشاليه
وانا وراهم
اول مادخلوا سمعوا صرخة مكتومة من داخل اوضة
جريوا لقيوا البنت بتقاوم وهما كاتمين صوتها وبيقطعوا هدومها طبعا الامن حريوا بسرعة مسكوا الشباب كتفوهم وفارس قلع الجاكيت وغطا البنت بيه
