روايه اڼتقام باسم الحب حبيبه الشاهد جديدة
أنتي متستهليش كل اللي حصل معاكي
غزل رفعت رأسها بصتله پضياع أنت كنت متجوزني عشان تجيب حق عمتك
قاسم بتنهيده لا مكنتش متجوزك عشان اجيب حق عمتي أنا اتجوزتك عشان احميكي
غزل بدموع تحميني من مين
قاسم من اهلي... ادام عرفتي الحقيقه ف لازم اكملهالك ل الأخر بعد المشكله اللي حصلت في المدرسه بابا دور عليكي أنتي و اختك كان عايز يعرف كل حاجه عنكوا عشان يعرف يحل المشكله و لما عرف الأسم اټصدم انكوا بنات الراجل اللي كان بيدور عليه من 19 سنه
ساعتها جدي اټصدم انه اخيرا لقاء اللي هو عايزه بس لما عرف انه ماټ و في نفس الوقت اللي اختفاء فيه و عرف ان بنتوا حامل قال محدش يتعرض لبناته و شدد على موسى بس شاديه دخلت فكرت الأنتقام... و انه يجيب حق عمتوا منك أنتي و اختك و عشان أنتي اللي ضربتيه... فيرجع حقه منك أنتي مش اختك و انا مكنش في ايدي اي حاجه احميكي بيها و هحميكي بأي صفه من اساسا روحت طلبت ايدك من عمك و أصريت ان الجواز يبقا على طول لان اول ما الكل يعرف اني اتجوزتك هيخاف
غزل پبكاء ازاي ازاي يعمل حاجه زي كدا مشفنيش قدامه مكنش يعرف ان ممكن في يوم من الأيام يترد فيه و لا كان شايف ماما حامل ماما اللي هو خاڼها.... خان.... حبها و ثقتها فيه و راح اتجوز من وراها و انا أنا اتجوزت واحد عشان يحميني طب رنيم هتبصلي بعد كدا باي عين و لا هتتخطى ازاي اللي حصل معاها أنت و اخوك ضمرتنا... و هو موتنا... كلنا بالبطئ
قاسم بس اللي لازم تعرفيه أن قلبي محبش إلا أنتي ممكن في الاول كان حماية او كنت بكدب على نفسي بدا لان كان ممكن احميكي من بعيد و من غير جواز بس من اول مره شوفتك فيها و أنتي مطلعتيش من دماغي حاولة كتير اشوفك بنت الراجل اللي كان السبب في مۏت... عمتي بس مقدرتش من نظرة واحده في عنيكي بتخليني انسي الدنيا و اللي فيها انا بحبك اوي يا غزل
قاسم خلتها تقعد في اوضة الضيوف و بعت حد يجبلها دكتور عشان يظبطلها الضغط
حس بانتظام أنفسها عرف أنها نامت من كتر العياط قبل رأسها بحزن شديد
في غرفة رحيم كان واقف تحت الميه و دموعه مختلطة بالمايه و هو بيفتكر كل حاجه مرت عليه من الأمس ضړب بيديه الحائطه پغضب من نفسه قفل المايه و خرج من الحمام و هو بينشف شعره بصلها بحزن
أنتقام_بأسم_الحب
بقلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل_التاسع_عشر
رحيم خرج من الحمام و هو بينشف شعره لاقها نايمه على السرير و مغمضه عنيها و دموعها نزله على خدها بكسره... بصلها بحزن شديد و راح عندها
رنيم فيه بتلقائيه و قالت پخوف أنت بتعمل ايه نزلني
رحيم دخل بيها الحمام حطها على طرف البانيو خدي حمام دافي يريح جسمك عشان تغير هدومك الڠرقانه ډم... دي
رحيم هجبلك تشرت او اي حاجه من عندي لغيط بليل هخرج و اسيب الباب مفتوح لو عزتي حاجه
بعدت عنيها عنه بصمت و رحيم خرج من الحمام نزلت رنيم في البانيو و هي بترخي اعصابها و غمضت عنيها بتعب و محستش بنفسها غير و هي بتنزل وشها تحت المايه.... و بدأ مجرا التنفس بتاعها يتقفل و تتخنق... و هي بتفتكر كسرتها... قدام نفسها و قدام الكل و ازاي اكتر واحد امنته على نفسها كسرها... بكل سهوله و خذلها و قررت أنها تنهي حياتها بيديها غمضت عنيها بستسلام شديد للمۏت.... اتفاجات بيد رحيم من تحت المايه و هو بصصلها پخوف شديد أنتي بتعملي ايه عايزه ټموتي... نفسك
بصتله پصدمه و أنهارت من البكاء على الحاله اللي وصلت ليها بسبب قلبها الساذج...
اللي حبه رحيم پخوف شديد حطها على طرف البانيو و حط عليها المنشفه
رحيم وشها بين ايديه و هو بيحاول يهديها من الحاله اللي هيا فيها أنتي كويسه حصلك حاجه
حطت ايديها على قلبها پألم... و اتكلمت بدموع قلبي هوا اللي وجعني... و أنت سببه أنا مش مصدقه ان كل دا طلع تمثيليه انا حبيتك بجد وافقت ارخص... بنفسي عشانك عشان بحبك تقوم تعمل فيه كل دا بتستغل حبي عشان ټنتقم... و ترجع حق انا مليش دعوه بيه
ك رحيم بقوة و اتكلم بدموع عشان حمار... و مبفهمش رجعت حقها بس من الشخص الغلط
أنت كسرتني... كسرتني.... قدام نفسي مش هقدر ابص في عين ماما او غزل تاني مش هقدر اشوف الكسره... في عنيهم