رواية صدفة الجزء الأول .
- محهول بصوت عالى: اهدى ازاى كل اما اعمل اى حاجه يبوظهالى ابن يوسف بدران بس والله ما انا سيبه وياانا يا انت يا زين
(فى الادراة)
- عمار: برضوا مش راضين يعترفوا بأى حاجه ولا مين هو الريس بتاعهم
- زين : اكيد مش هيعترفوا وهيخافوا على عيالهم منه احنا لازم نعرف مين الشخص دا بأى طريق
- عمار: ناوى تعمل ايه
- زين بثقة: مش انا اللى هعمل هو اللى هيعمل
- عمار: مش فاهماك
- زين : انا دلوقتي عصبته وهو اكيد هيعمل اى حاجه كرد فعل لى دا و من غير حتى ما يفكر وانا عايز كدا لأنى عايز امسك عليه اى غلطة
- عمار: خد بالك من نفسك يا زين حياتك بقيت فى خطړ
- زين : مټقلقش يا عمار
( فى ڤيلة زين بدران )
- رانيا وفاطمة كانوا قاعدين تحت فى الريسبشن بيتفرجوا على التلفزيون وصدفة نزلت
- رانيا: مساء النور على اجمل صدفه
- فاطمة: هو زين راح الادراة
- صدفة پخۏڤ : ايوا ولسه مجاش لحد دلوقتي
- فاطمة: متقلقيش يا صدفة واتعودى على كدا زين ظابط وشغله ملوش مواعيد
- صدفة: ربنا يحميه
فاطمه بحب: تعالى وقعدتها فى حضڼھl
- راينا: يا سلام طب وانا
- فاطمه: بس كدا تعالى انتى كمان يستى
- صدفة وطيت راسها بخجل
- اطمة: مفيش داعى للكسوف دا جوزك
- صدفة: بحبه جدا
- فاطمة ببأتسامة: ربنا يديمكوا لبعض يبنتى
- رانيا: يا رب
- وفجأة فون رانيا رن وكان محمود
- رانيا پټۏټړ : طب عن اذنكوا انا طالعة انام
- فاطمه: مش هتكملى الفيلم
- رانيا: لا مش مهم بقى تصبحوا على خير
- رانيا طلعت و ردت على محمود
- رانيا: الو
- محمود : وحشتينى
- رانيا ببأتسامة: وانت كمان
- محمود : هبقى اعدى اخدك من الكلية بكرة ماشى