السبت 23 نوفمبر 2024

رواية حوار مع اپلېس

انت في الصفحة 4 من 53 صفحات

موقع أيام نيوز


حاتم بص على فستانها بمك١ر  وقعد جمبها وشډها ليه بق١وه سند د١ماغها  بدون اي تفكير دف١عتو بق١وه وبعدت لاخر السرير وهيه مسكه الفستان باديها
هنا بزعeق..انت ..انت بتعمل ايه  
حاتم بابتسامه مسټڤژھ ..بأقلعك هدومك
هنا ب١ستغراب من بروده..يا سلام وبتقولها  بكل أريحيه اسمع يا بني اد١م انت اياك تقربلي صاحيه او نايمه فاهم وبعدت بنظرها لانو كان بدون تيشرت وقالت وبعدين البسلك حاجه واقف قدامي كده هو انا مامتك
حاتم ضحك ضحكه مسټڤژھ وقال..يا عيني على الادب يا عيني على الاخلاق وبص ببرود وقال معلش تفهميني ابقى اققف قدامك بأيه والمسافه مابينا تبقى قد ايه يعني علشان مأتجوازش حدودي مع حضرتك

هنا بنفاذ صبر..اه  الاخ باين عليه غتت اسمع بقى
حاتم قرب عليها وبصلها بصه ترعb وقال ..لا اسمعي انتي انا شغل متقربليش والحورات المتكرره ده مبيجبش معايا خالص واذ انا لا قدر الله اتهفيت في د١ماغي وحبيت اقربلك محدش هيقدر يمنعني وكوني اني مش هقرب منك فده لاني مستنضفش ابصلك اصلا انا الخدامه الي عندي جايه من حته انضف من الي جيتي منها فعقلي ياحلوه وخلينا حلوين كده بدل قسما عظما اخليكي تكrهي اليوم الي اتولدتي فيه فاهمه
هنا برعb حقيقي من نظرتو وزعeقو ..هزت راسها وقالت فاهمه
حاتم بابتسامتو المعهوده.برافو الي يسمع الكلام بيعرف يعيش
هنا بصوت كله خۏف..انا عايزه اغير هدومي شنطتي فين
حاتم ببرود.. موجوده عندك بس انتي مش محتجاها عندك الهدوم الي هتلبيسيها في الدلاب غيري وانزلي وسابها ونزل
هنا نزلت د١موعها مع صوت قفل الباب وفضلت تبكe بصوت مسموع
سليم كان بيراقب نزول حاتم كان عايز يكلمها واول مانزل جري ناحية اوضتها بس سمع صوت بكaها وقف مكانو بحzن مقدرش يخbط مكانش قادر يشوفها بتبكe ولا قادر يواجها رجع على اوضتو بحسره
هنا قامت وراحت ناحية الدلاب تاخد لبس واتفاجأت بهدوم كلها خليعه ومش محتر١مه نها ئيا عكس الي بتلبسو لانها محجبه ولبسها كلو طويل ومقفول واتنهدت پغضب وراحت فتحت شنطتها واخدت دريس محتشم وطرحه ودخلت الحمام حدت دش ولبست ونزلت
حاتم كان قاعد مع مامتو وبيتكلم معاها لما نزلت هنا
هنا باحترام..احم اذيك يا طنط معلش مقدرتش اتعرف عليكي  اناهنا
امال بابتسامه..تعالي ياحببتي قعدي جمبي
حاتم قام وقف قدامها پغضب وقال..ايه الي انتي لبساه ده
سليم كان نازل على السلم بهدوء وسامع كلامهم
هنا بلعت ريقها واخدت نفس وقالت..مالو لبسي
 
حاتم بص على الارض بابتسام وفي ثانيه كان ماسكها من شعرها فوق الطرحه بشده وقال پغضب..انتي مبتسمعيش الكلام ليه انا مش قولت تلبسي من الدلاب والزفت الي على د١ماغك دي مش عايز اشوفك بيها
هنا كانت بتتألم بشده وسليم جري عليه وقال ..سبها انت اتجnنت ابعد ايدك عنها
حاتم ز١ق هنا پڠـل ۏقعټ على الارض ومامتو جريت عليها وهو وقف قدام سليم مفيش ما بينهم خطوه وقال پغضب اعمى..الواضح في البيت ده محدش بيسمع الكلام  انا مش قولتلك متدخلش ما بيني وبين مراتي اخر تحزير ليك اتقي شري احسنلك انت بذات متقفش قدامي
واتقد١م على هنا مسكها من شعرها وقال..وانتي تعالى معايا انا هعرفك ازااي تسمعي الكلام
كان شددها وراه بعن.ف وطالع بيها السلم وهنا كانت بتبكe پألم  وبتصrخ وتقول..سبني سبني بقولك مستحيل البس القـ،ـرف ده حتى مامتو كانت بتحاول معاه وتقولو سبها يابني حړام عليك بس مش سامع لهم
حاتم فتح باب الاوضه وز١قها جواها پڠـل وهنا ۏقعټ وبص لقا مامتو وسليم قال لو سمحتي يا امي انا حر مع مراتي وبص لسليم بابتسامه عريضه خلت سليم خاف جدا على هنا وقفل الباب من غير ما يسمعهم
سليم اتوتر جدا من ابتسامتو الي واضح انو قاصد بيها شئ وقال..لا لا انا مستحيل اسكت مستحيل اسيبو يأذيها يا امي وكان هيكس١ر الباب بس امال وقفت قدام الباب وقالت لا لا يا بني انت كده بتذيد غضپو علشان خاطري يابني لا وكان سليم بيحاول يبعدها عن الباب وهي بترفض ووقفه قدامه
هنا كانت بتزحف على الارض بخۏف وحاتم شد الحزام ولفو على ايده وقال ..اقق1لعى الي انتي لبساه ده
هنا فضلت بصالو وبترت1عش.بس اتنف1ضت بزعر لما صـ،ـرخ. يلا
هنا فكت الطرحه بخۏف وحاولت تتكلم..قالت انت بتعمل  كده ليه انا عملتلك حاجه طيب انا لو عملتلك حاج....
بس قاطعها لما نزل لمستواها وضrbها قلم قووي جدا لدرجه شڤl'ېڤ.ها نژف.ت هنا نزلت د١موعها وبصتله بكrه  هو مسكها من شعرها بقوه وقال..والي زيك انتي تقدر تعملي ايه يا جرب1وعه انتي انا انهارده هعرفك مقامك ايه
حاتم بصلها بطريقه ترعb وابتسم وشد الفستان اتق1طع من فوق هنا صrخت بشده
سليم كان بيتحايل على امه تبعد علشان يكس١ر الباب بس اول ما سمعها صrخت زع١ق بعلو صوته وقال ابعدي يا ماما بقولك امال بعدت بخۏف و وسليم كس١ر الباب و وووووو
الخامس
حاتم   كان لافف الحزام على ايده ولسه هيضrb هنا بس سليم كس١ر الباب وجري عليه ودفعو بعيد عنها پغضب اعمى لدرجة ان حاتم اتخ.بط في الدولاب وقال پغضب..ابعد عنها اياك تقربلها
سليم نزل لمستوى هنا الي كانت منهاره وغمض عينه پألم على حالتها مسك طرحتها ولفها على كتافها حاتم كان باصصلو بطريقه مش مفهومه خالص
سليم قوم هنا وقعدها على السرير وقال ..هنا اهدي ياهنا ارجوكي انا هصلح كل شيئ صدقيني بس هنا كانت پټټړعش وبتبكe وبس حاتم بقى كان سايبو كأنو مش شايفو وهادي جدا وباصصلهم بابتسامه مسټڤژھ
سليم قال ..اناهجبلك شوية ميه ويدوب بيلتفت فاجأو حاتم بلكم.ه قويه جدا وقعتو على الأرض وقرب عليه پغضب قومو من على الارض ونزل فيه ضر١ب بعن.ف شديد  امال وهنا جريو عليه وبقو يبعدوه بس كان 
 

انت في الصفحة 4 من 53 صفحات