الجمعة 08 نوفمبر 2024

القول في تفسير قوله تعالى : فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا ..

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

التفسير الميسر : فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك

فناداها جبريل أو عيسى: أن لا تَحزني، قد جعل ربك تحتك جَدْول ماء.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار

فناداها عيسى من تحت قدميها: لا تحزني، قد جعل ربك تحتك جدول ماءٍ تشربين منه.

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 24

«فناداها من تحتها» أي: جبريل وكان أسفل منها «ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا» نهر ماء كان قد انقطع.

تفسير السعدي : فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك

فحينئذ سكن الملك روعها وثبت جأشها وناداها من تحتها، لعله في مكان أنزل من مكانها، وقال لها: لا تحزني،- أي: لا تجزعي ولا تهتمي، فــ { قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ْ}-

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 أي: نهرا تشربين منه.

تفسير البغوي : مضمون الآية 24 من سورة مريم

( فناداها من تحتها ) قرأ أبو جعفر ونافع وحمزة والكسائي وحفص : ( من تحتها ) بكسر الميم والتاء ، يعني جبريل عليه السلام ، وكانت مريم عـLـي أكمة وجبريل وراء الأكمة تحتها فناداها .
وقرأ الآخرون بفتح الميم والتاء ، وأراد جبريل عليه السلام أيضا ، ناداها من سفح الجبل .
وقيل: هو عيسى لما خرج من بطن أمه ناداها : ( ألا تحزني ) وهو قول مجاهد والحسن .
والأول قول ابن عباس رضي الله عنهما و السدي وقتادة والضحاك وجم١عة : أن المنادي كان جبريل ، لما سمع كلامها وعرف جزعها ناداها ألا تحزني .

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
( قد جعل ربك تحتك سريا ) و ” السري ” : النهر الصغير .
وقيل: تحتك ، أي : جعله الله تحت أمرك ، إن أمرتيه أن يجري جرى ، وإن أمرتيه بالإمـ،ساك أمسك .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : ضـ، ،ـرب جبريل عليه السلام ويقال : ضـ، ،ـرب عيسى عليه الصلاة والسلام برجله الأرض فظهرت عين ماء عذب وجرى .
وقيل: كان هناك نهر يابس أجرى الله سبحانه وتعالى فيه الماء وحييت النخلة اليابسة ، فأورقت وأثمرت وأرطبت .
وقال الحسن : ” تحتك سريا ” يعني : عيسى وكان والله عبدا سريا ، يعني : رفيعا .

 

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات