خاني زمان ورجع لقيته متقدملي القصة كاملة
نيرة بحزن وشفقة: عارف يا فارس نفسي ألطـ”ـشك بالقـ”ـلم علشان تتر_بي إنت لسه محرمتش دا الكل كان بيحلف بحبها ليك! مع إنك كنت إنت في كلية وهي في ثانوي بس فضلت تحبك لحد ما دخلت نفس الجامعة اللي إنت فيها بس كلية تانيه وكان الكل يحلف بنظراتها ليك كانت عاشقة ولهانه كانت ناس كتير تتمني منها بس نظرة ويقولو يابخت فارس بحُبها ليه وإنت غبـ”ـي حقيقي غبـ”ـي بس هي أكيد لسه بتحبك إنت خليك وراها وأنا واثقه إنها هتسامحك
إبتسم وقال: ما تيجي معايا أوديكي ليها علي الأقل تفتكرلي حاجة حلوة هتفرح أوي لما تشوفك
نيرة بإبتسامة: طب وجوزي
ضحكت نيرة وقالت: أه المعيد وحامل كمان
إبتسم فارس وقال: ربنا يخليكم لبعض رني عليه وقوليلوا هروح أشوف صحبتي
نيرة بعد تفكير: تمام يا معلم هرن عليه
فتح فارس ليها الباب وقال: إركبي يلا وانا هعملهالها مفاجأة لما أروح
ركبت نيرة وركب هو علي كرسي السواق وراح علي البيت ونيرة رنت علي عاصم جوزها وقالتلو..
▪︎ في بيت فارس ▪︎
فتحت سارة الفرن وحطت صينية البشاميل وقفلتها وقالت: هو إتأخر كدة ليه ومشوار إيه اللي رايحه تفتكري رايح يقابل ميرا ؟
ردت مليكة بعد ما أكلت شريحة خيار: والله من إسلوبو معاكي معتقدش إنه بقا بيفكر في مليكة أصلًا!
إتعدلت في وقفتها لما سمعت صوت المفتاح في الباب
دخل فارس ومستخبية وراه نيرة، قال بصوت عالي: سارة
طلعت سارة من المطبخ وهي واقفه متوترة وشايفاه واقف مبتسم ليها قال بإبتسامة: معايا حاجة هتفرحك
فركت في إيديها وبصتله بإستغراب
بعد عن الباب ظهرت من وراه نيرة وهي مبتسمه
سارة فتحت عينيها بصدمه وصو_تت وجريت عليها حضـ”ـنتها جامد
مليكة لما سمعت صوت صر_يخ سارة طلعت من المطبخ لاقتها حاضـ”ـنه نيرة
صر_خت مليكة بإسم نيرة وجريت عليهاا حضتـ”ـنتها