رواية غسان الصعيدي
رشا بسعاده اخفتها: عاوز اي؟
يوسف:مصلحتك يا حبيبتي
رشا: اللي هي
يوسف بخبث: مoت غسان…..
رشا بصدم#مه: اييي؟!…انت مجنون اي اللي انت بتقوله دا… ازاي…. انت
يوسف بضحكة استفزاز: انا مش عاوز ردك دلوقتي هسيبك تفكري وهرن عليكي اسمع ردك…بس انا متأكد انك هتختاري صح… مصلحتك معايا يا حبيبتي…. وانت عارفه….
ظلت تفكر طوال الليل تقريبا فكان يوسف ومازال حبها الاول والاخير
(فكان يوسف جار رشا في منزل اهلها…وكانت تحبه بشده وكانت دائما تراقبه وتحاول التق-رب منه وبالطلع هو كانت يتقر-ب منها بسبب مال وثروة اهلها ولكن في النهايه لم تكتمل فقد سافر يوسف فاجأه بعد وف-اة زوجة غسان وزوجتها امها لغسان من اجل باقي ثروة العائله)…..
Back:
رشا في نفسها: اللي هعمله دا هو الصح…. انا مينفعش اسيب نفسي اكده ضايعه وسطيهم…. لازم اوافق….
**************************
عند المجهولين
….: تفتكر هتوافق؟
يوسف بثقه؛ طبعا محدش يقدر يقف قدام س-حر يوسف يا عمري
المرأه بأقضاب:طبعا انت هتقلي…. دا انا حفطاك
يوسف: عاوز فلوس علشان انزل اسهر
المرأه بغيظ: انت مش لسه واخد امبارح انا فلوسي قربت تخلص
يوسف بعدم اكتراث؛ انا معاكي هنا علشان الفلوس اخلصي
ذهب عندما اعطته المال… ليجد نفسه في احدى الملاهي الليليه ومعه احدي العاه--رات……
**************************
في مكان اخر وهو يعد مستشفى شبه معدومه وق-ذره للغايه
ام رشا: ها يا دكتور تعرف تنفذلي اللي طلبته منيك؟
الطبيب بتوتر: هنعرف بس لو الموضوع دا اتكشف غسان بيه هيطير راسي فيها…
ام رشا: هديك اللي انت عاوزه بس انا عوزاه صحته مليحه فاااهم
الطبيب بأستسلام: فاهم….
رواية غسان الصعيدي الفصل الثامن 8 والفصل التاسع 9 بقلم سهيله عاشور
رواية غسان الصعيدي الفصل الثامن 8 بقلم سهيلة عاشور
في غرفة سلمان
غسان بخبث: عجبتك اوي مش كده؟
نجاة بخجل: لا اصل يعني….. هو.. انا
سلمان بأبستامه: شفت يا ابوي لعبنا انا وامي كتير ورسمنا سمك وورد
غسان بحب: شاطر يا حبيبي…. ثم اكمل وهو يعطيه الاكياس: دول علشانك…. يلا دلوقتي اغسل سنانك ونام ماشي
سلمان بإيماء: حاضر يا ابوي
غسان لنجاة: تعالي يلا
نجاة وهي تقبل سلمان: تصبح على خير يا حبيبي…
سلمان بطفوله: برضه مش هتنامي جمبي
نجاة: حبيبي مش احنا اتفقنا ان لما باباك يروح عند طنط رشا انا هاجي عندك.. يعني يرضيك نسيبوا لوحده كده؟
سلمان بتفهم: لا روحي ليه
قبلت الطفل وذهبت لغرفتها هي وغسان وكان يبدل ملا-بسه فقد ارتدي بنطاله فقط وكان عار-ي الص-در