بدأت الحكايه عنا كنت راجعا يوما من عملى، وكانت ليله شديده البروده
هي الأولى والأخيرة ٢
أيسل قعدت بصدمة على السرير وقالت بغيظ: يعني مش كفاية حاططلي صورها في كل مكان في البيت لا وكمان في سقف الاوضة اللي هنام فيها بصت لنفسها بحسرة ودفنت وشها في المخدة وقعدت تعيط وتكتم عياطها في المخدة