رواية ليلتي بقلم سلمي ابراهيم
علي..استني هحيبلك ايس كريم......وسابها ومشي بتلف ليلي وشها لقت كمال واقف من بعيد بيبص عليها كمال لنفسه..اه هي....وفضل يقرب عليها.... ليلي خافت جدا وقامت جريت وكمال جري وراها..... رجع علي ومعاه الايس كريم وملقهاش...... علي وقلبه كان هيتخلع من الخوف عليها وبصوت عالي..ليلي........... كان واقف علي وحاسس ان قلبو هيتخلع من الخوف عليها وفضل يسال عنها كل الناس ولقي مره واحده حد بينادي عليه رجع ليه الإحساس بالحياه تاني وهي بتنادي بخوف وبصوت واطي ومستخبيه ورا عمود.... ليلي..علي...علي......بص وراه علي واول ما شافها جري عليها وشدها في حض@نه اوي وغمض عينه ومبقاش عارف هو لي كان خايف اوي كدا علي..كنتي فين يليلي........ ليلي بخوف..اصلي شوفت كمال هنا وكان بيجري ورايا ونا استخبيت هنا..... علي بقلق..هووف بقا..هو احنا مش هنخلص من الراجل دا.....وشالها..متخافيش يحبيبتي مش هيقدر ياخدك ليلي..اوعي تسيبني ليه يعلب... علي..لا يحبيبي متقلقيش....واخدها في حضنه تاني وشالها ومشيو هما الاتنين....... راح كمال لمروه المستشفى.... كمال..لسه شايف بنتك دلوقتي..... مروه بلهفه علي بنتها..فين......قولي ونبي...