صوت زقزقة عصفورة علي نافذة غرفتها
علي اقرب حائط خلفها كى لا تهوى ارضا ....كلماتة ترددت في عقلها .." هيتجوز فريدة خلاص ياهبة املك م١ت واند.فن" ... معجزة مكنتها من تمالك اعصابها وقول..
- مبروك ..اتمنالك السعادة مع الانسانة اللى انت اختارتها غضب ادهم وصل لمرحلة الان.فجار اقترب منها ...يدة تكومت في قبضة في لحظة احست انها موجهه لها لكنها في الحقيقة مرت من فوق رأسها بملليمترات قليلة وخبطت في الجدار من خلفها قوة لكمتة احست معها انها حطمت الحائط ويدة معها .....هبة حاولت ان تلمسة تطئمن علي يدة ...
ادهم منعها بنظرة ناري.ة جمدتها فورا الدموع تهدد بالنزول ...لكن كرامتها منعتها من السماح لهم بالحرية ... ادهم امسك يدة المصابة بيدة الاخري ...وقال بغضب ... - انتى لو مصنوعة من لحم ودم زينا كنتى حسيتى من زمان ...لكن اللي اكتشفتة انك مش حقيقية حتى الالة حقيقية وموجودة ... لكن انتى عايشة في دنيا لوحدك ومكتفية بيها ...
لسة مرارتك مسيطرة عليكى ... كمان عندك كمية غ.باء وسذاجة مشفتهاش في حياتى ...ازاي مش مدركة انى بحارب عشان اسيطرعلي نفسي وانتى بتتجولي بحرية ولابسة هدوم مثيرة تولع حتى القديس... هبة حمدت الله انها حاليا ترتدى روب فوق قميصها
الشفاف والا كانت قللت من نفسها لاقصى درجة واكدت عرضها لنفسها علية ...ادهم مد يدة السليمة وفك حزام روبها في حركة مفاجئة ...قميصها الش.فاف انكشف وكشف جزء كبير من جسدها الجميل..... رغبة لمعت في عيون ادهم ...
في لحظة كانت بين يدية...سعادتها بوجودها في ح.ضنة لا يوجد لها وصف ... قربة منها شلها ر.عشات بسيطة من كل عضلاتها كانت هي استجابتها لدقائق ادهم فقد السيطرة علي نفسة في انفاسها يداة كانت تتجول بحرية في كل جزء من اجزاء جسدها ...لكن عندما عاد الية الوعى ...ابعدها عنة بحركة ع.نيفة وقال بقر.ف ....- متخافيش وترت.عشي كل اما اقرب منك اوعدك دى كانت اخر مرة اطمنى....ثم خرج من الصالون فورا...
مشكلة حياتها الاساسية ...ادهم لا يستطيع ان ينسي نفورها الاول منة الانطباع الاول يدوم كما يقولون .....هو فسررعشتها خوف ونفورولكنة مخطىء في ذلك ...لن يسامحها مطلقا علي رغبتها في القىء عندما رأتة لاول مرة في حياتها .... لكن فعليا هى تستحق