رواية عشقت معذبتى قصة حصرية ستعجبكم
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
يوسف كنت اتمنى انك تحبني حتى لو دقيقه واحده
لسه هيمسك ايديها راحت قطعت شرايينها بعمق
اتصل على الإسعاف بسرعة عشان المحامي و ممكن يلحقوها
وصل الإسعاف خدو المحامي و لحقوه بس كانت مريم ماټت
و حبيبة اغم عليها راحت هي كمان المستشفى فضلت هناك لحد ما ولدت مكانتش قادرة ترجع الفيلا من اللي حصل فيها
في الوقت ده اشترى شريف فيلا تانيه
راح يوسف فهمهم كل حاجه حصلت و طلب منهم يجوا يشوفوا حفيدهم مكانوش متقبلين الموضوع الاول بس لهفتهم على بنتهم خلتهم يروحوا
و شافو مروان ابنها و فرحوا بيه و نسيوا كل الزعل
وراحت أمينة و شريف
فات 5 سنين كان مروان كبر و كله شبه أبوه و حبيبه جابت نور
حبيبه كل فترة تروح ل أهلها تقعد معاهم و ترجع بسرعة لأن يوسف كان بيغير جدا
كانت عند اهلها في اليوم ده و هيرجعوا كلهم الفيلا عشان عيد ميلاد نور
دخلت حبيبه لبست فستان زهري و لبست مروان و نور نفس اللبس
نزلت بيهم و قعدوا يحتفلوا
يوسف وهو بيقرب من ودنها انتي حلوه كالعاده مفيش غلطه ما تيجي نجيب بيبي كمان ولا اقولك خليها تؤام
مروان بصوت عالي جدو جدو بابا عايز ماما تجيب تؤام هي هتجيبهم منين
كان الكل بيضحك
اتكسفت حبيبه و خبت وشها
يوسف شال ابنه و هو محرج انت بدأت تكذب امتى يا مروان
مروان مش بكذب يا بابا هجيبلك انا التؤام بس قولي بيجوا منين .
النهايه