قصه يحكى أن سلطان فى بلاد بعيده كان يدعو الله ليرزقه بأبناء كامله
تألمت عشبة خضراء لبكائه وقررت تلقين البائع درسا لن ينساه فقالت للولد سأسرق تفاحةو أهرب بها ولما يجري البائع خلفي خذ سلة مليئة ثم انتظرني في ركن بعيد وسآتي إليك ونقتسم التفاح !!!.فمسح الولد دموعه ثم أخبرها أن إسمه حسنوهو يعيش مع أمه وليس لهم مالو ستفرح بهذا الطعام !!! كما هو متوقع جرى الرجل وراء عشبة خضراء وهو يسب ويلعن لكنه سقط وإتسخ وجهه بالطين فشمت حسن فيه وأخذ السلة ثم توارى في أحد الأزقة وبعد قليل جاءته البنت وإقتسما التفاح ثم سألته إن كان يعرف طريق القصر فأومأ لها بالإيجاب كان الولد يأكل تفاحة وبينما هو يمشي شعر بأن رائحة التفاح بدأت تفوح كالمسک وتعجب لذك ثم قال لها أنت عشبة خضراء أليس كذلك أجابته نعم وليبق الأمر سرا بيننا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في ذلك الوقت خرجت بنات العم الثلاثة إإلى شرفة القصر فرأين بنتا واقفة قرب الباب فقالت إحداهن ماذا تفعل هذه المتشردة هنا وكيف سمح لها الحراس بالإقتراب لكن الطقس في ذلك اليوم كان حارا فخلعت الأميرة العباءة عن رأسها وتطاير شعرها الذهبي فصاحت البنات في وقت واحد إنها عشبة خضراء !!! وأمرن عبيدهن أن يقبضوا عليها ويرموها في قبو القصر..كان حسن جالسا من الجهة المقابلة للقصر وفجأة رأى العبيد يتسللون وراء عشبة خضراء فقال لها أهربي!!!فجريا وسط الأزقة وحين كاد العبيد يلحقون بهما أمسك حسن يدها وأدخلها أحد البيوت وأغلق الباب ورآهم من الشق يتوقفون وينظرون حولهم بحيرة ثم قسموا أنفسهم إلى مجموعتين وسارت كل واحدة في ناحية .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سألتها عشبة خضراء وأين هو الآن يا خالة تنهدت المرأة ثم أجابتها بنبرة حزينة إنه في سجن القصر فلقد كان طبيبا حسن السمعة لكن إتهموه بالدجل والشعوذة وحالنا الآن على ما ترين من الفقر والجوع وعذرا يا إبنتي ليس لي شيئ أقدمه لك .لم يمض وقت طويل حتى نهضت أم حسن من الفراشوقالت هذا غريب فلقد إنهى الصداع وخفت الحمى إذهب يا ولد إلى جارتنا أم على واستلف منها شيئا من الدقيق والبصل والطماطم وسأطبخ شيئا نأكله !!! لما رجع حسن وجد أمه قد أشعلت الفرن وغسلت القدر والصحون وفرح لما رآها بأتم عافية فمنذ مدة لم يذق الطعام لشدة مرضها وعرف أن شفاءها هو بفضل تلك البنت وهي تجلب الخير لكل مكان تذهب إليه ولم يكن يصدق ذلك حتى رآه بنفسه .