قصه يحكى أن رجلاً كان يعمل في أحد المصانع الكبيرة_ كامله
صغير جدا ..
انتظرت حتى أكمل المدير من الأجتماع ثم طرقت باب مكتبة.
فسمح لي بالدخول
فدخلت وكان يوجد رجلا باين عليه تاجر كبير ولديه شركات وكان يجلس بجانبه فقال لي المدير خير هل هناك مشكلة
أجبته وأنا كلي قلق وخوف فقلت له أنا اسف حضرت المدير ولكن حصل معي ظروف وأنا محتاج الى المال من أجل ان أجري عملية لطفلتي وبأستطاعتك خصم من نصف راتبي في كل شهر. ثم أخبرته بثمن التكلفة
فكان قلبي ېحترق والوقت يداهمني ..وبدون شعور فقلت له وانا أبكي سوف أدعو لك دعوة بأذن الله. تكون مستجابة سوف أدعو من الله لك ما تريد ولن يخيبني الله وٳذا لم تستجاب أفعل بي ما شئت انا مستعد المهم تنقذ طفلتي
فأستدرت اريد الخروج . فقال لي الرجل الذي كان يجلس أمام المدير تعال أنا أعطيك ثمن العملية
فرحت فرحة لم أشعر بها من قبل طوال حياتي.. ثم طلب مني الأسم الكامل. فأخبرته بلأسم فكتب لي شيكا بالمبلغ المطلوب ..
اجاب المدير ساخرا هل مازلت مصرا على أن دعوتك مستجابة
ثم قال الرجل الغني دام أنك مصرا على ان تدعو لي فأدعو من الله أن تحمل زوجتي وتنجب لي طفلا فأنا لم أرزق بمولودا منذ سنين ولم أترك طبيبا في الداخل وفي الخارج ألا وذهبت اليه وتزوجت ثلاث زوجات ولم تحمل اي واحده فيهم . هذا هو طلبي من الله اذا كانت دعوتك كما تقول سوف تستجيب هذا ما أتمناه
ثم قمت مرة أخرى تشكرته وذهبت مسرعا الى المستشفى بعد أن صرفت الشيك ودفعت ثمن العملية وفي اليوم التالي قاموا بٳجراء العملية لطفلتي والحمدالله كانت العملية ناجحة وتجاوزت من مرحلة الخطړ ..
فقال لي والله ثم والله عندما عدت الى المنزل رأيت زوجتي الأولى متغير شكلها وتشعر بالتعب فذهبت بها الى الطبيبة