السبت 09 نوفمبر 2024

كيف بدأ عيد الأضحى؟!

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

كيف بدأ عيد الأضحى؟!
بص يا سيدي، القصة بتبدأ لما سيدنا (إبراهيم) -عليه السلام- كان متزوج اتنين، السيدة (سارة) والسيدة (هاجر).
الزوجة الأولى كانت السيدة (سارة)، ودي كانت من حران في العراق البلد اللي سيدنا (إبراهيم) اتولد فيها، وبعد واقعة (النمرود) اللي قرر حرق سيدنا (إبراهيم) وربنا قال للنار كوني بردًا وسلامًا على (إبراهيم)، سيدنا (إبراهيم) ماتحرق#ش، ووقف قدام (النمرود) وغلبه في الحديث قدام الناس، وبعدين خد زوجته السيدة (سارة) وخرج من العراق.
وهو مسافر عدى على مصر، وكان في مصر وقتها ملك ظالم، لما شافهم سيدنا (إبراهيم) عرف إنه ظالم وكان عاوز مراته، فقال له إنه أخو السيدة (سارة)، لأنه لو كان قال إنه زوجها كان قتـ* ـله، حتى إنه قال لها إنتِ كدا كدا أختي في الإسلام.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولأن السيدة (سارة) كانت جميلة جمال ميتوصفش، ولو عاوز تعرف مدى جمالها، سيدنا (يوسف) اللي هو ابن حفيدها سيدنا (يعقوب) -عليهما السلام-، كان طالع شبهها، وكلنا عارفين سيدنا (يوسف) كان جميل ازاي!

ملك مصر عجبته السيدة (سارة)، وكان عاوزها، ولكنه كل ما كان بيقرب منها كانت إيده بتتشل بأمر الله، ولأن سيدنا (إبراهيم) مبطلش دعاء لربنا إنه يخرجهم من المحنة دي، لحد ما الملك زهق فسابها

 هي وسيدنا (إبراهيم) يمشوا، بس ادالها هدية، واحدة ست تكون معاها تشوف متطلباتها ودي السيدة (هاجر)، وسيدنا (إبراهيم) علشان يقبل بالأمر دا وإنها تكون معاهم تزوج السيدة (هاجر)، واتحركوا همَ التلاتة وراحوا على فلسطـ* ـين.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يشاء ربنا إن السيدة (هاجر) تحمل الأول، وتغير منها السيدة (سارة)، وف@ات الحمل وطبيعي كان فيه مشاكل بين الاتنين، لحد ما السيدة (هاجر) ولدت سيدنا (إسماعيل) -عليه السلام-، هنا سيدنا (إبراهيم) حس إن فيه نار هتو@لع بين الاتنين، لأن الزوجة الأولى كانت (سارة) ومع ذلك (هاجر) هي اللي خلفت الأول، فربنا أمر سيدنا (إبراهيم) إنه ياخد السيدة (هاجر) هي وابنها ويسيبهم في مكة، ومكة وقتها كانت صحراء جرداء.

سيدنا (إبراهيم) جابهم للمكان، وسابهم ولف جسمه ومشي، فقالت له إنتَ سايبنا في مكان مفيهوش ناس ولا أكل ولا شرب، كمل طريقة ومردش، فقالت له الله هو اللي أمرك بكدا؟ قال لها أه، ردت عليه وقالت: "فلن يضيعنا"… يتبع

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات