معركة اليرموك خرج رجل عملاق من الروم يتبختر ويطلب المبارزة من المسلمين ..
معركة اليرموك خرج رجل عملاق من الروم يتبختر ويطلب المبارزة من المسلمين ..
فوجد المسلمون غلاما يافعا من الأزد لا يعرفه أحد وهو دون العشرين
وجهه مشرق مفعم قلبه بحب الإسلام ينطلق ناحية سيدنا أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه ويقول له
يا أبا عبيدة إني أردت أن أشفي قلبي
وأجاهد عدوي وعدو الإسلام وأبذل نفسي في سبيل الله تعالى لعلي أرزق بالشهادة فهل تأذن لي
فهزت الكلمات قلب أبا عبيدة بن الجراح وقال له
أخرج على بركة الله فخرج وعندما هم الشاب بالخروج الټفت إلى أبى عبيدة بن الجراح وقال له كلمة بكى منها أبو عبيدة بن الجراح قال له
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فهو ذاهب للشهادة فبكى سيدنا أبو عبيدة بن الجراح حتى اخضلت لحيته.
فقال أبو عبيدة
أقرأ رسول الله مني السلام وأخبره أنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقا .
فانطلق الغلام المجهول الذي لا يعرفه أحد ولكن حسبه أن الله يعرفه
وخرج هذا الغلام لفارس الروم وهو ينشد ويقول
في معركة اليرموك خرج رجل عملاق من الروم يتبختر ويطلب المبارزة من
لابد من طعن وضړب صائب
بكل لدن وحسام قابض
عسى أن أفوز بالمواهب
في جنة الفردوس والمراتب
اللدن الرمح اللين الذي لا ينكسر أي سيمسك بالرمح ويضرب به وبالسيف
وانطلق هذا الليث الهصور وقاټل هذا الرجل الرومي حتى قټله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هل من مبارز
فخرج له ثاني فقټله والثالث فقټله ثم الرابع فقټله
فخرج له خامس وقد نال منه التعب فحقق له أمنيته باذن الله لقاء الرسول صلى الله عليه وسلم فقطع رقبته
واسټشهد باذن الله في سبيل الله وطارت روحه الطاهرة إلى السماء في حواصل طير خضر تبلغ رسول الله سلام أبي عبيدة ورسالته.
إذ أتممت القراءة أكرمنا بالصلاة على الحبيبﷺ