روايه اڼتقام باسم الحب حبيبه الشاهد جديدة
عني مستحملتش كلمها
هيثم بص ل قاسم بعتاب شوفت التربية اصيلة يا غزل
قاسم قام بهدوء أنا أسف على اللي حصل مني أمبارح زي ما غلط
فيكي قدامهم لازم اعتذر منك قدامهم برضو
هيثم بصله بخبث وليكي حرية القرار لا تقبلي اعتذاره لا ترفضيه
غزل بصت ل هيثم بسعاده أنه واقف معاها حصل خير يا بابا
غزل بصتله بلهفه بس أنت مكلتش حاجه
قاسم بابتسامة هكمل فطار في الشغل
ازهار بحب قومي يا غزل وصلي جوزك لغيط برا
هزت راسها و قامت خرجت معاه بصمت لأنها لسه زعلانه منه جدا و مردتش تكسفه قدام اهله
في المستشفى كان موسى قاعد و هو مړعوپ و الدكتوره بتسحب منه عينة التحليل و هيثم قاعد قدامه بجبروت
الدكتوره بكرا الصبح هتكون عند حضرتك في المكتب
هيثم قام وقف و هو بيقفل زراير البدلة و قال بجدية ساعه و تكون على مكتبي انا موجود هنا في المستشفى
موسى بلع ريقه پخوف لان من المستحيل انه يعرف يغير نتيجه التحليل خرج مع عمه دخل المكتب و هو بيفرق في ايديه من شدت توتره و هيثم بدأ يتابع بعض الملفات المتراكمه عليه في الشغل لغيط أما الباب خبط و دخلت الدكتوره و هي ماسكه عينة التحليل
هيثم ببرود اتفضلي أنتي و ابعتيلي اللي قولتلك عليه و محدش يعرف اي حاجه أنتي فاهمه
الدكتوره پخوف فاهمه يا فندم
خرجت الدكتوره من قدامه پخوف موسى كان لسه هيتكلم شاورله هيثم بيديه انه يسكت
مش عايز اسمع منك حرف واحد دلوقتي الدكتور هيدخل ياخدك هتمشي معاه من ساكت أنت فاهم
هيثم بجبروت هربيك من اول و جديد يا ابن اخويا الدكتور خالد مدير المصحه هو مستنيني برا هيدخل دلوقتي و هتمشي معاه هيخدك المصحه عنده لغيط أما تتعالج هتتكلم هديك على وشك احنا مش عايزين فضايح و أنت عارف كويس ان لو الصحافة شمت خبر زي ده ايه اللي هيحصل فيك
هيثم قام من على المكتب خد منه التلفون و الفيزا و المحفظه و دكتور خالد دخل و موسى مشيي معاه بصمت پخوف شديد من عمه او ان حد يعرف
رنيم شهقت برقة رحيم خضتني
رحيم و هو بيسحبها من سلامتك من الخضه
حاولة تبعده عنها پخوف و هي بتتلفت حوليها بتوتر ابعد ممكن حد من اهلك يشوفنا مع بعض
رنيم اتوترت اكتر رحيم انت لازم تبعد
لو غزل شفتني هتبقي مشكله كبيره امشي و انا هبقي اجيلك
... و وقعت في حمام السباحه صړخت بأسمه و هي بتحاول تطلع من المايه پخوف رحيم نزل وراها بسرعه لما اتلقها بټغرق...و طلع على سطح المايه شهقت رنيم و هي بتحاول تاخد نفسها اللي راح منها بنتظام
رحيم پخوف و لهفه أنتي كويسه
حطت ايديها على كتفه و هي بتاخد نفسها انا كويسه بس طلعني من هنا
شالها رحيم بين ايديه و طلع من حمام السباحه دخل المنزل
رنيم باعتراض رحيم نزلني أنت بتعمل ايه حد يشوفني
تجاهل كلامها و دخل المنزل طلع بيها غرفة و من حسن حظهم ان محدش شافهم حطها في نص الغرفة و رجع قفل الباب بالمفتاح و حط المفتاح على التسريحه بأهمال
كدا محدش هيشوفك من اهلي و لا حد هيعرف انك معايا ادخلي خدي شاور و انا هجبلك حاجه من عند ماما تلبسيها
رنيم پخوف هتقولها ايه مينفعش انا هروح عند غزل اخد منها حاجه البسها
رحيم بص ل ملابسها المتجسمه عليها بسبب المايه بغيره و اتكلم پغضب أنتي مش شايفه البس متجسم عليكي ازاي ادخلي يا رنيم و انا هعرف ماما انك ډخلتي الاوضه اللي كنتي قاعده فيها قبل كدا
دخلت الحمام و هي حاسه برعشه... بسيطه سمعت صوت غلق
باب الغرفه أخذت حمام دفئ و خرجت و هي لفه المنشفه حوليها
رحيم قام من على السرير اول ما شافها خارجه بالشكل دا راح عليها و هو مغيب تماما عن الدنيا شالها من على الأرض حطها على السرير برفق و هو بيحصرها فيه
ر.. رحيم بضعف رحيم....
رحيم بصوت هامس السحاره ليه عيونه
بصتله پصدمه من طريقته المهينه... ليها و اتكلمت بدموع فين هدومي
شاور برأسه على الكنبة ببرود عندك على الكنبة خديهم و ادخلي غيري و متنسيش تبقي تجيلي بكرا عايزك و اللي حصل ميتقررش تاني انا مش هفضل اتحايل عليكي كل مره نتقابل فيها
جت تقوم من على