روايه اڼتقام باسم الحب حبيبه الشاهد جديدة
قوليلي مين اللي قالك
ازهار بتوتر مش مهم مين اللي قالي المهم انك مطلعتش تعرفها
أنتبهوا على صوت صړيخ الخدامة و هي بتقول الحق يا هيثم بيه منصف بيه واقع... على الأرض و قاطع النفس
نزل كل اللي في القصر پخوف شديد و خصوصا هيثم دخلوا غرفة منصف لاقوه واقع على
الأرض نزلت ازهار لمستواه و بدأت تقيس النبض پخوف شديد
هيثم مستناش الأسعاف تيجي و شاله هو و الغفير حطه في السيارة و انطلق بأقصى سرعه عنده خارج البيت
في المستشفى كانوا واقفين كلهم قدام غرفة الكشف پخوف شديد.... ازهار راحت عند هيثم مسكت ايديه برقة بصلها بړعب و سكت
ازهار برقة إن شاءلله هيبقي كويس ادعيله انت بس
غزل دخلت غرفة الكشف بعد ما ورتهم الكارنيه بتاعها و بدأت تمارس عملها
غزل خرجت بعد فترة و راحت على قاسم اهدوا حالته استقرت بس هيفضل يومين تحت الملاحظه لغيط اما السكر يتظبط
اتنهدوا براحه و هيثم دخل ل والده و خلفه بقيت العائلي و فضل الكل واقفين حواليه منتظرينه يفوق بفارغ الصبر
غزل بابتسامة حمد الله على سلامتك يا جدي كدا تقلقنا عليك
منصف بتعب الله يسلمك يا بنتي أيه اللي حصل
غزل اللي حصل ان حضرتك بتتدلع علينا و عايز تعرف معزتك عند الكل السكريات غلط عليك و مع ذلك بتكلها و أنت اصلا مش بتاخد العلاج في معاده و دا اكبر غلط
غزل بهمس قاسم عايزاك ممكن نتكلم لوحدنا
قاسم مش وقته يا غزل
غزل هي بتسحابه برا الغرفة لا وقته يا قاسم
دخلت غرفة فاضية قفلت الباب و خلته
بس ااتكلم بتعب محتاجك اوي
رفعت اتكلمت برقه أنا جنبك و عمري ما هسيبك
حست بضلوعها هتتكسر.... بين ايديه من ضمته ليها مشيت ايديها على شعره برفق نام يا قاسم أنت تعبان و لازم ترتاح شويه على الأقل عشان تقدر تقف مع جدي
خرج من ص پخوف و لهفه مالك أنا اسف مكنتش اقصد
غزل بحنان مفيش حاجه حصلت يا حبيبي حصل خير
نام على السرير بتعب و فتح ايديه ليها علشان تنام جنبه نامت غزل في طط ضمھا قاسم و هو ق في و غمض عينه بتعب غزل مشيت ايديها بين خصلات شعره بحنان لغيط اما راح في النوم
مسائا.... دخلت غزل غرفة الجد تطمن عليه مسكت ايديه تقيس السكر
غزل بابتسامة حالته اتحسنت عن الصبح بكتير انا كلمت الدكتور و قال هيكتبله على خروج و انا هكون معاه و متابعه صحته لغيط اما يبقا كويس
ازهار هتيجي معانا البيت
غزل قاسم هيعدي على الشقه الأول يجيب البس و هنيجي البيت نقعد معاكوا كام يوم لغيط اما جدي صحته تتحسن و يقوم بالسلامه
خرج الكل من المستشفى بعد ما الدكتور كتبلوا على خروج ركبت غزل مع قاسم السياره و راحه بيتهم الأول جابوا لبس.... و بعدين طلعه على بيت العائلي
غزل دخلت هي و قاسم في نزول شاديه من على السلم
شاديه بصتلها بكره شديد و اتكلمت بحد ايه اللي اخرك دا كله ادخلي معانا المطبخ عشان نجهز الأكل أنتي عارفه عمي الأكل بتاعه بمعاد
غزل اټصدمت من طرقتها بس اتكلمت ببرود حاضر يا طنط نص ساعه و
الأكل هيكون جاهز
غزل بصت ل قاسم اللي واقف سامعهم بصمت و هزت رأسها و دخلت المطبخ تساعد ازهار دخلت و راها شاديه
بصتلها بغيظ و قالت بقالكوا ساعه بتعمله في الأكل ما تشهلوا شويه محدش كل حاجه من الصبح
غزل سابت اللي في ايديها بنفاذ صبر والله حضرتك احنا مش مركبين عجل
في ايدينا علشان نخلص بالسرعه دي و لو عايزنه نخلص بسرعه مدي ايدك معانا انتي شايفه بعينك كل الموجودين ايديهم مشغوله
شاديه بصتلها بغل و بدأت تحضر معاهم الأكل بصمت رجعت غزل تكمل اللي بتعمله و هي بتحاول تهدي نفسها
ازهار بهمس معلش يا حبيبتي هي شاديه كدا بكرا تتعودي عليها بس أنتي اهدي كدا و روقي دمك..... و اهم حاجه متحطهاش في دماغك
غزل ضحكت برقة أنتي مستحملها ازاي يا طنط بجد ربنا يكون في عونك
شاديه بصت ل الخدامة و ابتسمت بخبث سبحان الله الناس اقدام واحده تدخل البيت تنوره و واحد تدخله تبقى وش الخړاب على أهله و من ساعت جوازت قاسم و النصايب عمله تنزل على دماغنه واحده ورا التانيه
ازهار قطعتها بحد شاديه مسمحلكيش تغلطي في مرات ابني قدامي غزل دخلت و جابت السعد على