قصة رائعة
يوسف ... صبرني يارب هي جات عليا استني ياض انت وهو وصعد هو الاخر خلفهم
نظر وليد وعم ابراهيم الي بعضهما وانطلقوا في الضحك
داخل غرفة البنات جالسين في حالة من lلخۏڤ والتوتر دق عز علي باب الغرفة فتحت عبير قائلة بأبتسامة ... علي فين ياعز
رفع عز حاجبيه بأستنكار متحدثا ... عاوز عروستي
حمزة بترجي ... ماما بلاش الحركات دي خلينا نشوف البنات يسترك
عز.... اه والله ياحماتي
يوسف ... معلش اكسبوا فينا ثواب وخليهم يدجولنا
عبير بأبتسامة ... ادخلوا يلا
ابتعدت عبير عن الطريق ودخل الشباب الغرفة واتجه كل واحد الي حبيبته ووقف أمامها
يوسف بأبتسامة وهو ېقپل رأس آية ... الف مبروك ياحبيبة قلبي
آية بأبتسامة وخجل ... الله يبارك فيك
بسملة بغضب ... ايه مزتك دى .. هو انت شاقطني من على الدائري
عز بذهول ... نهار اسوح ايه يابت شاقطك والالفاظ دي
بسملة بسخرية ... مش انت اللي بتقول مزتي في واحد في الدنيا بيقول لعروسته يامزتي ؟ يامعوق في الرومانسية
عز بضحك ... معوق ! ماشي مبروك ياروحي
بسملة بخجل .. الله يبارك فيك
حمزة بأبتسامة ... مبروك ياهدهد حياتي
هدي بخجل ... الله يبارك فيك ياحبيبي
حمزة بغمزة ... قلبي ياناس
لكزته هدى بخجل قائلة ... بس بقى ياحمزة بتكسف ... الله
حمزة بضحك ... بتكسفي مني ياقلب حمزة
هدي بغضب ... حمززززززة
حمزة بضحك ... خلاص سكت اهو
باركت غادة الي العرسان جميعهم وبارك لهم الجميع
وليد ... تعالي اركبي معايا انا معييش حد .. مټخlڤېش مش هعاكسك
غادة بأبتسامة ... هخاف من ايه
استقلت غادة بجواره في السيارة بأبتسامة فتحدث وليد ... انتي طالعة حلوة علي فكرة بالحجاب