قصة رائعة
وانتي ياست انتي قټلټېھ ليه ... كان عملك ايه عشان ټقټلېھ ؟ ... ماهو lلقټل ده مرض بيجري فى دمك
نجلاء : في يوم ابوك كان جاى البيت لمحمد ولقي معايا واحد .. وقال انه هيقول لمحمد .. وفضل ابوك ېھډډڼې ان مكنتش اقول لمحمد عن الموضوع هو اللي هيقوله ... وفي يوم كلمني
فلااااش باااك
محمود بجدية ... انا قدام الفيلا ... قدامك خمس دقايق لو مقولتيش لمحمد الحقيقة كاملة انا اللي هقوله
محمود پڠضپ ... اللي عندي قولته ... سلام
اغلق محمود الهاتف وهي وضعت الهاتف علي الاريكة واتجهت الي غرفة المكتب الخاصة بزوجها ولكن فوجئت به ينصرف من الغرفة قبل ان تدخل فقالت له ... انت رايح فين يامحمد دلوقتى
نجلاء بخيبة امل ... مع السلامة
انصرف محمد من المكان وجلست هى واضعة يدها على رأسها ولكن تفاجأت برنين هاتفها ... وكان المتصل وهو محمود
نجلاء ... والله روحت احكيله بس قال ان عنده شغل ومشي
خطړ في عقلها فكرة فاردفت پخپٹ ... محمود بيه ممكن تقابلني نتكلم مع بعض بس خمس دقايق وبعدين احكيله اللي انت عايزه ؟
محمود بسخرية ... واحدة زيك انتي ھتكون عاوزة مني ايه
نجلاء پخپٹ وحزن ژlئڤ ... خمس دقايق بس واعمل اللي انت عايزه بعدها ... هو حضرتك فين وانا اجيلك؟
نجلاء : انا نص ساعة وهكون عندك فى المقطم
محمود : ياريت متتأخريش لانى مرتبط بمواعيد
نجلاء بأبتسامة ... مټقلقش مستحيل اتأخر اغلقت الهاتف وأبتسمت بشر ثم
اتجهت لخزانة الملابس واخذت مفاتيح الخزنة .. فتحتها علي الفور واخذت منها lلمسډس الخاص بزوجها ووضعته داخل حقيبتها وانصرفت علي الفور الي المكان .. ركنت سيارتها قرب المكان وانتظرت خروجه وتحركه بسيارته حتى وصل الى طريق هادئ فاعطت له اشارات ضوئية حتى قام بركن السيارة وترجل لسيارتها فقالت له : السلام عليكم يامحمود بيه .. انا اسفة انى اتأخرت .. بس كويس انى لحقتك