الجمعة 18 أكتوبر 2024

قصه حاكم من حكماء اليونان القديمه كان يحب زوجته كامله

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

حاكم من حكماء اليونان القديمة كان يحب زوجته حبا ملك عليه قلبه وعقله ومن شدة تعلقه بها كان يخشى بعد مۏته أن تعشق غيره وكان كلما أظهرها على سره وشكى إليهاما يساور قلبه من ذلك الهم حنت عليه وأقسمت له بكل الأيمان بأنها لا تحب وﻻ تتزوج
بعد مۏته فكان يسكن إلى ذلك الوعد سكون الچرح تحت الماء الباردثم لا يلبث أن تعود عليه هواجسه .وفي ليله من الليالي وبينما كان يمر بالقرب من مقپرة المدينةلمح إمرأه تجلس بجانب قبر لم يجف ترابه بعد وبيدها مروحة تحركها يمينآ ويسارآلتجفف بها بلل ذلك التراب !! فعجب لشأنها وسألها ماذا تفعل فأجابته أن هذا المدفون يكون زوجها وأنها أقسمت له بأنها لن تتزوج حتى يجف قپره وأنها مستعجله كي يجف القپر بسبب وجود عريس ينتظرها !!!

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ومن ثم أعطته المروحه هدية بعد أن عرفت أنه الحاكم وأخذها في وقت ذهول منه حتى عاد إلى منزله ورأته زوجته وهو مذهول وبيده المروحة فسألته وقص لها القصة فأخذت منه المروحة وكسرتها وما زالت ټلعن وټشتم تلك المرأة وتشرح له بأن النساء
لسن كبعض وأنها هي المرأة نادرة في النساء والوفاء .ثم سألته هل مازلت تخاف
أن أتزوج من بعدك فقال نعم .فأقسمت له مجددآ أنها لن تفعلها فأطمئن لها
وعاد إليه سكونه .مضى على ذلك عام ثم مرض الحاكم مرضا شديدآ حتى أشرف على المۏت فدعا زوجته إليه وذكرها بما عاهدته عليه فأعادت العهد .فما غربت شمس ذلك اليوم حتى ټوفي الحاكمفأمرت زوجته أن يبقى في قصره حتى اليوم التالي لحضور الناس
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وإقامة جنازة تليق به ثم خلت بنفسها في غرفتها تبكي بكاءا شديدآ وبينما هي كذلك إذ دخلت عليها الخادمة وأخبرتها أن رجل من
 


تلاميذ الحاكم بالباب يريد أن يزور الحاكم إذ سمع أنه مريض فلما علم پوفاة الحاكم اخر صريعا ولا يزال مغمى عليه عند باب القصر
ولا تدري ماتفعل به فأمرت الخادمة أن تدخله غرفة الضيوف وتتولى شأنه حتى يفيق .
فلما انتصف الليل دخلت عليها الخادمة مرة أخرى مذعورة وهي تقول ...سيدتي أظن أن ضيفنا يفارق الحياه ولا أدري ماذا أفعل .فأهمها الأمر وذهبت إلى غرفة الضيف فرأته على السرير والمصباح عند رأسه وحينما إقتربت منه رأت أجمل شاب على وجه البسيطة حتى خيل إليها أن المصباح ينير من وجهه وحتى أنينه كان كأنه نغمات موسيقيه محزنة .

فسألته عن حاله فأجابها بأنه يرى المۏت قريبا منه .فقالت له أنا فقدت زوجي وأنت فقدت حاكمك الذي تحبه فهل تكون لي عونا وأكون لك عونا . فقال ولكن كيف وأنا بهذا المړض قالت أنا سأعالجك ولو كان دواءك بين سحري ونحري . فقال لها لن تستطيعي ذلك فدوائي مستحيل .قالت وماهو قال لم أترك طبيبا لم أزره وتوصلوا بالإجماع أن علاجي أكل دماغ مېت ماټ في يومه يعني مېت مامضى على مۏته يوم واحد !!!

انت في الصفحة 1 من صفحتين